ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
- TAGS
- www.yumpu.com
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
حتى إذا ما غبت أقدم عاثيا ... إقدام من لم يدْن ُ منه قرارأمضى السّلاح على عدّوك بغيهُ ... بالغدر يُطعن في الوغي الغدارفاحسم عنا ذوي العناد بجحفل ... كالليل فيه من الصفيح هنارجند على جُرد، أمام صدورها ... صدر عليه من اليقين صِدَارقد بايع الإخلاص بيعة نصرة ... و لك ل ّ هادي أمٍة أنصارملك له من عدله ووفائه ... جيش، به تستفتح الأمصاروإذا الملوك تثاقلت عن غايةوإذا انتضته إلى الثغور عزيمة......وأرادها حَف ّت به الأقدارقامت مقام جنوده الأخبارولابن منير من قصيدة فيه:ترنح معطف الزوراء لما ... دعاك لزَوْرَ سنجار لماموزلزلت الصّعيد وراء مصر ... غداة علتك في قطنا الخيام...رجاء هَز َّ تيك، وتلك خوفٌ ولو قد شئت ضمهما قرامبعيشك يامبيد الخيل ركضا ... حَمامٌ هنّ تحتك أم حِماموقال ابن منير أ يضا ً يهنئه بتسلم قلعة حمص من بنال، وأنشده في القلعة، قصيدة أولها:أرحها فهي أزلام المعالي ... لهنّ إلى الوغى تَوْ قُ المغاليأقاد مقيلهن بكل نقع...وأي سيوفك الحمر الحواشيمَواض ٍ، إن سُللن سلكن جزمالقد غلت الصليب ب ِ حَرْ حرْبيقوّض، بالهدى عمر الضّلال...منزلة متى دُعِيتْ نَزَ ال... نفاه من الطلي لفظ اعتلال...يُشيب أوارُها لمم الليالىوشمت لنصر هذا الدين بأسا ً تحرم منه كل حمّى حلال ومنها:وقائع أنزعت في كل فج...وقائع جوّها دامي ا لعَزَالتسائل حمص عن منسىّ دين ... تقاضاه لك الحِجج الخواليفواتَت وهي أخت النجم بُعدا ووعدا صيغ فن مطل مط َال...تشامخ أنفها عزا وشدت ... على أن لاتنال يدا ينالفما زالت رقاك تج دّ نقضاإلى أن أطلق الخسناء كرها......لما تثنيه من مرر الحِبالوآل إلى ملاوحة المآلييصد الوجه عن شم ّاء ألقت ... يد ا ً لأش مّ ذي باع طوالشغلت هبا يمينك، والمواضيإذا فتح القتال عليك أرضافصل... تك ّف ل ُ أن ّ مصرا للشمال... أباحك أختها لا َ عَنْ قتالقال الرئيس أبو يعلى:اتصل الخبر بنور الدين بإفساد الفرنج في الأعمال الح َوْرَانيّة بالنّهب والسبي، فعزم علىالتأهب لقصدهم، وكتب إلى مَنْ دمشق يعُلمهم بما عزم عليه من الجهاد ويستدعي المعونة على ذلك بألف فارس