ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
ï»ïºïºïº : ïºï»ïº®ï»ïº¿ïºï² ï°² ïºïº§ïºïºïº ïºï»ï»¨ï»®ïºï»³ïº ï» ïºï»ïº¼ï»¼ïº£ï»´ïº ïºï³ïºï»ï»
- TAGS
- www.yumpu.com
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
...أعدت إلى جسم الوزارة روحها ... وماكان يرجى بعثها ونشورهاأقامت زما نا ً عند غيرك طامثا ً فهذا الأوان قرؤها وطهورهامن العدل أن يحيا هبا مستحق ُّها ... ويخلعها مردودة ً مستعيرهاإذا ملك الحسناء من ليس كفئها... أشار عليه بالطلاق مشيرهاوله يشكو طبيبا ً:وأصل بليتي من قد غزاني ... من الس َّق َم المل حّ بعسكرينطبيب طب ُّه كغراب بين ... يفرق بين عافيتي وبينيأني الحمى وقد شاخت وباخت ... فرد لها الشباب بنسختينودبرها بتدبير لطيف ... حكاه عن سسنان أو حنينوكانت نو بة ً في كل يوم فصيّرها بحذق نوبتين......قلت: الأبيات الرائية تمثل هبا الجليس، وهي لصُرد، وقرأهتا في ديوانه؛ وهي من قصيدة مدح هبا وزير الخليفة ببغدادفخر الدين أبا نصر محمد بن جهير ويهنيه بعوده إلى الوزارة؛ وأول القصيدة:لجاجة ُ قلب ما يفيق غرورها وحاجة نفس ليس يُقضي يسيرهاوهي طويلة يقول فيها متغزلا:وقفنا صفوفا ً في الديار، كأهنا ...صحائف ملقاة ونحن سطورهايقول خليلي، والظباء سوانح: ... أهذي التي هتوى؟ فقلت: نظيرهاوقد قلتما لي ليس في الأرض جنةأر اكَ الح ْمى، قل لي بأي وسيلةويقول في مديحها:وما لي هبا علم، فهل أنت عالم......على رسلكم في الهجر، إن َّا عصابةفقل لليالي: كيف شئت تقلب َّيأماني ُّ في نفس الوزارة بُل ِّغتأما هذه فوق الركائب حورُها؟وصلت إلى ان صادقتك ثغورها!... أأفواهها أولى هبا أم نحورها.........إذا ظفرت في الحب عف ضميرهاففي يد عبل الساعدين أمورهابه كنهها حتى استحقت نذورهالوَتْ وجهها عن كل طالب متعة ... إلى خاطب ٍ ح ل ُّ عليه سفورهاإذا مثل الأقوام دون عرينه ... تساوى به ذو طيشها ووقورهاتكاد لما قد أ ُلبسْت من سكينة ... ترف على تلك الرؤس طيورهاثم دخلت سنة اثنتين وستين وخمسمائةففيها عاد أسد الدين إلى مصر تاسع ربيع الآخرة! وقد كان بعد رجوعه من مصر لايزال يحدث نفسه بقصدهاومعاودهتا، حر يصا ً على الدخول إليها، يتحدث به مع كل من يثق إليه. وكان مما يهيجه على العود زيادة حقدهعلى شاور وما عمل معه. فلما كان هذه السنة تجهز وسار إليها، وسير نور الدين معه جماعة من الأمراء وابن أخيهصلاح الدين يوسف بن أيوب. وفي ذلك يقول العرقلة:أقول والأتراك قد ازمعت ... مصرَ إلى حرب الأعاريب: