á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH
á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH
بآثار الإضافات والتغييرات المتعلقة بتاريخه واستخدامه. ويتعين أن تتقررسياسة الترميم الملاءمة لمكان ما أولا من خلال فهم أهميته التاريخية وحالتهالمادية. وينبغي أن يقرر هذا بدوره أي الاستخدامات تتمشى مع واقعهالرسمي والمادي، وليس العكس.وتمشياً مع هذه الوصايا العامة، تعبر المبادئ التوجيهية المطبقة من جانبفريق مجموعة موءسسة الآغاخان للشقافة على ترميم السور التاريخي عنتفضيل الاحتفاظ بالنسيج الأصلي أو إصلاحه بطريقة ملاءمة على إعادةبناءه، حيشما يكون ذلك ممكنا. وتطالب التوصيات الخاصة بالتدخل فيالنسيج الهضري المحيط باحترام التغيرات التي حدثت عبر الزمن، وذلك منأجل الهفاظ على تكامل وحجم وأهمية السور بشكله وبيئته الهالية. وفيالنهاية، تعزز التداخلات المقترحة الاستمرارية وليس التهول الجذري.ويتمشل الهدف طويل الأجل في تكامل ومواءمة ما تبقى من الماضي العريقللواقع الهالي واستخداماته المستقبلية بطرق مناسبة ومستدامة.الهفاظ على السور التاريخي والبيئة المحيطة بهالصورة في أعلى: الأحوال فيالقسم الأوسط من سور الأيوبيينتوضه إلى أي مدى قد ارتفعالطمي والأنقاض في عام ١٩٢٠.الصورة في أسفل: منظر للقسمالجنوبي لسور الأيوبيين في عام.١٩٢٠كانت الخطوة الأولى في عملية الهفاظ على السور تتمشل في تقييم شاملللهالة الفعلية للسور. تستجيب الطريقة التي تم تنميتها، بما في ذلكالدراسات الاستقصاءية المعمارية الخاصة وكذلك التوثيق التصويريوالفوتوغرافي مع الظروف الخاصة للموقع كما أنها ستكون بمشابة نموذجيهتذى به في أعمال مشابهة في المستقبل. وقد قسمت الدراسة إلى جزءين:دراسة عامة لتقييم وتوثيق الهالة برمتها وعلاقتها بالنسيج العمراني اجملاور،ودراسة حالة مادية مفصلة للمنطقة الراءدة، التي تقع في منتصف الطريقعلى طول السور بين البرجين ٤ و ٥، كما ورد بالخطة المعنية بذلك.ويشمل هذا القطاع من السور الذي يبلغ طوله ماءة متر الأسوار التي تقعبين البرجين في كلا الجانبين، والبرجين والغرف الداخلية والأروقة.وقدمت الدراسة الاستقصاءية العامة تحليلا للمبنى ومناطق التدهور المحددةالواضهة، وميزت بين فقد أحجار الواجهة حتى جسم السور والفقدالكلي للسور. كما وثقت أيضاً وجود وحجم الإصلاحات السابقة.وقدمت دراسة الهالة الاستقصاءية المفصلة تحليلا كميا تاما، مكملا بتقييمكيفي لأسباب وآثار التدهور. وعلى سبيل المشال، تم تصنيف عِظَم الفقدوفقا للمدى والعمق وكذلك، ما إذا كانت العملية ما زالت نشطة أو غيرنشطة. وبالإضافة إلى ذلك، تم أخذ عينات لاختبارها في المعامل للتأكد منالطابع الهقيقي للمواد وحالاتها ومشاكلها.٥٨
وقد تمخضت الدراسة الميدانية، والتوثيق التصويري والاختبارات المعمليةعن سجل شامل لتشييد السور وحالته الهالية، فضلاً عن الأدواتالتشخيصية اللازمة لصياغة برنامج للتدخل، وتشمل الإجراءات المقترحةالتوصيات والإجراءات اللازمة للأبهاش الأثرية، والتشبيت الطارئ، معالجةالمبنى، (بما في ذلك تنظيفه وإزالة المله والنمو البيولوجي، والهقن ودعمالأحجار المتدهورة، وإحلال الأحجار المنتقاة)، فضلاً عن إعادة التشييدالمحدود لأسباب تتعلق بالاستقرار الهيكلي أو الاستمرارية المرءية.وتستهدف السياسات والمبادئ التوجيهية التي وضعت للتدخل في المبنى،كما وردت بإيجاز في الجدول المعني صفهة ٦٢، تحقيق أقصى درجة منالاحتفاظ بالنسيج التاريخي الأصلي، وفي نفس الوقت ضمان الاستمراريةالمرءية والوظيفية للسور باعتباره أحد العناصر الهضرية.الصورة في أعلى: الأبراج الصغيرةفي الجزء الأوسط لسور الأيوبيينكانت مدفونة تقريبا تحت الأنقاضفي عام ١٩٩٤، قبل بدء العملعلى موقع الهديقة.إلى الأسفل : منظر للجزء الجنوبيمن الهاءط الايوبي في عام ١٩٢٠.وفي الوقت الهاضر، تم إجراء دراسة استقصاءية، وتقييم ومعالجة ترميمريادية للأسطه الداخلية والخارجية الهامة في المنطقة المستصوبة، من جانبالأخصاءيين الذين استعانت بهم مجموعة موءسسة الآغاخان للشقافة وشركتهاالمحلية. وتضمنت هذه الأنشطة أيضاً مكونا تدريبيا للمهنيين المصريين،٥٩
- Page 11 and 12: حي مجاور كشيف السكا
- Page 13 and 14: وعلى طرق المشاة الر
- Page 15: وختاما لهذه النبذة
- Page 18 and 19: واليوم يعتبر موقع ا
- Page 20 and 21: تعرض الخطة الرءيس
- Page 22 and 23: الإعداد المكشف وت
- Page 24 and 25: (الرمل، الأترب
- Page 26 and 27: يمتد متنزه رسمي ضيق
- Page 28 and 29: المدخل الرءيسي من ط
- Page 30 and 31: تكون هناك منطقة للج
- Page 32 and 33: أسفل وفي الاتجاه ا
- Page 34 and 35: الصورة أسفل: الع
- Page 37 and 38: وقف تدهور حي تاريخي
- Page 39 and 40: القيم التقليدية وا
- Page 41 and 42: يتم تنفيذ مشل هذه ا
- Page 43 and 44: الآغاخان للشقافة
- Page 45 and 46: رسوم وأجزاء وإعا
- Page 47 and 48: الاهتمام بهذه المن
- Page 49 and 50: في عام ١٩٩٨، بدأت
- Page 51 and 52: بتسهيل الاتصال بين
- Page 53 and 54: الإطار للمساندة ا
- Page 55: الطويل، تعتبر الم
- Page 58 and 59: خريطة القاهرة قراب
- Page 62 and 63: وصغار موظفي هيئة ا
- Page 64 and 65: البرج ٥ قبل التدخلم
- Page 66 and 67: السور كمورد ثقافي و
- Page 68 and 69: دوره المتغير في تنم
- Page 71 and 72: شكرمشروع حديقة الا
- Page 73 and 74: الهفاظ على سور مدين
- Page 75 and 76: الإمامةشبكة الآغ
بآثار الإضافات والتغييرات المتعلقة بتاريخه واستخدامه. ويتعين أن تتقررسياسة الترميم الملاءمة لمكان ما أولا من خلال فهم أهميته التاريخية وحالتهالمادية. وينبغي أن يقرر هذا بدوره أي الاستخدامات تتمشى مع واقعهالرسمي والمادي، وليس العكس.وتمشياً مع هذه الوصايا العامة، تعبر المبادئ التوجيهية المطبقة من جانبفريق مجموعة موءسسة الآغاخان للشقافة على ترميم السور التاريخي عنتفضيل الاحتفاظ بالنسيج الأصلي أو إصلاحه بطريقة ملاءمة على إعادةبناءه، حيشما يكون ذلك ممكنا. وتطالب التوصيات الخاصة بالتدخل فيالنسيج الهضري المحيط باحترام التغيرات التي حدثت عبر الزمن، وذلك منأجل الهفاظ على تكامل وحجم وأهمية السور بشكله وبيئته الهالية. وفيالنهاية، تعزز التداخلات المقترحة الاستمرارية وليس التهول الجذري.ويتمشل الهدف طويل الأجل في تكامل ومواءمة ما تبقى من الماضي العريقللواقع الهالي واستخداماته المستقبلية بطرق مناسبة ومستدامة.الهفاظ على السور التاريخي والبيئة المحيطة بهالصورة في أعلى: الأحوال فيالقسم الأوسط من سور الأيوبيينتوضه إلى أي مدى قد ارتفعالطمي والأنقاض في عام ١٩٢٠.الصورة في أسفل: منظر للقسمالجنوبي لسور الأيوبيين في عام.١٩٢٠كانت الخطوة الأولى في عملية الهفاظ على السور تتمشل في تقييم شاملللهالة الفعلية للسور. تستجيب الطريقة التي تم تنميتها، بما في ذلكالدراسات الاستقصاءية المعمارية الخاصة وكذلك التوثيق التصويريوالفوتوغرافي مع الظروف الخاصة للموقع كما أنها ستكون بمشابة نموذجيهتذى به في أعمال مشابهة في المستقبل. وقد قسمت الدراسة إلى جزءين:دراسة عامة لتقييم وتوثيق الهالة برمتها وعلاقتها بالنسيج العمراني اجملاور،ودراسة حالة مادية مفصلة للمنطقة الراءدة، التي تقع في منتصف الطريقعلى طول السور بين البرجين ٤ و ٥، كما ورد بالخطة المعنية بذلك.ويشمل هذا القطاع من السور الذي يبلغ طوله ماءة متر الأسوار التي تقعبين البرجين في كلا الجانبين، والبرجين والغرف الداخلية والأروقة.وقدمت الدراسة الاستقصاءية العامة تحليلا للمبنى ومناطق التدهور المحددةالواضهة، وميزت بين فقد أحجار الواجهة حتى جسم السور والفقدالكلي للسور. كما وثقت أيضاً وجود وحجم الإصلاحات السابقة.وقدمت دراسة الهالة الاستقصاءية المفصلة تحليلا كميا تاما، مكملا بتقييمكيفي لأسباب وآثار التدهور. وعلى سبيل المشال، تم تصنيف عِظَم الفقدوفقا للمدى والعمق وكذلك، ما إذا كانت العملية ما زالت نشطة أو غيرنشطة. وبالإضافة إلى ذلك، تم أخذ عينات لاختبارها في المعامل للتأكد منالطابع الهقيقي للمواد وحالاتها ومشاكلها.٥٨