á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH
á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH
يقع الدرب الأحمر بين مسجدالأزهر الشهير (يسارا) وتلالحديقة الأزهر، تظهر في الخلفية.ويوجد ربط مباشر للمشاة يصلبين الهديقة والعمود الفقريالتاريخي للقاهرة الفاطمية بما فيهامن بازارات كشيرة ومناطق جوارقديمة.بصيانة جيدة. ولتهقيق هذه الروءيا يتعين خلق ظروف لدعم وتشجيعسكان مستقرين لديهم اكتفاء ذاتي. وهذا بدوره يتطلب تحسين المناخالاقتصادي، وتناول قضايا التنمية اجملتمعية ورفع كفاءة المنطقة من الناحيةالمادية، وبصفة خاصة ينبغي اتخاذ إجراءات تستهدف خلق وتسهيلالهصول على فرص عمالة مستدامة للشباب العاطل، وتوفير المرافق الصهيةوالتعليمية، خاصة بالنسبة للمرأة وأطفال المدارس، وفوق كل هذا، تعزيزاجملموعات الأهلية والموءسسات المحلية التي ستدعم وتوجه الأعمالالمستقبلية في الهي. ويمكن لهذه الأنشطة الاجتماعية، بل يجب أن تسيرجنبا إلى جنب مع مشروعات إعادة التأهيل المادي، مشل ترميم وإعادةاستخدام المباني التاريخية وتوفير كل ما تحتاجه من الصيانة، مع رفع كفاءةالأماكن المفتوحة البيئة الهضرية مع تأكيد الإجراءات الجارية للهفاظ عليهافضلاً عن إعادة تأهيل اخملزون الإسكاني الهالي لكي يظل باقيا. وفي الواقعأن الجوانب الاجتماعية والطبيعية يعتمد كل منها على الآخر فضلاً عن أنهاتستطيع تعزيز أوجه التعاون فيما بينها.٣٨
يتم تنفيذ مشل هذه الأنشطة المتداخلة من خلال سلسلة من المشاريع الرياديةفي مواقع محددة في الدرب الأحمر، والتي تقع استراتيجيا بالقرب منالسور التاريخي على حدود الهديقة الجديدة، لاسيما على طول الممر الذييتعرض خملاطر عالية من جراء التهول الجامه. وتستفيد هذه المشروعات منالفرص الخاصة التي تم تحديدها أثناء إجراء الدراسة الاستقصاءية، مركزةعلى المعالم الفردية والأبنية التاريخية، وعلى الأماكن المفتوحة العامةوالهامة، وعلى التجمعات السكنية على ضوء وصفها في الفصول الفرعيةالتالية. وخلال الأعوام القليلة المقبلة، سوف تتيه هذه المشروعات الرياديةالفرصة لبهش القضايا الهامة المتعلقة بالترميم والتنمية. فضلاً عن الإسهامفي تحديد السياسات والهلول المطلوبة للتهسينات الطبيعية التي يمكنإجراوءها في جميع أرجاء الهي. وسواء أكانت معالم فردية، أماكن عامة أومناطق سكنية، فإنه يمكن اعتبار هذه المشروعات ليس فقط كمشروعاتمرشهة لإعادة التأهيل بل أيضاً كعوامل حفازة للتنشيط الاجتماعيوالاقتصادي في المستقبل.الصورة في أعلى: الدرب الأحمر هوعبارة عن مجتمع مترابط تماما منالهرفيين وأصهاب الهوانيت.الصورة في أسفل: سوق الطبليطة فيقلب المركز التاريخي (انظر ص ٤٥).٣٩
- Page 1: برنامج دعم المدن ال
- Page 5 and 6: دراسة أولوية ثالش
- Page 7: المماليك البهرية(١
- Page 11 and 12: حي مجاور كشيف السكا
- Page 13 and 14: وعلى طرق المشاة الر
- Page 15: وختاما لهذه النبذة
- Page 18 and 19: واليوم يعتبر موقع ا
- Page 20 and 21: تعرض الخطة الرءيس
- Page 22 and 23: الإعداد المكشف وت
- Page 24 and 25: (الرمل، الأترب
- Page 26 and 27: يمتد متنزه رسمي ضيق
- Page 28 and 29: المدخل الرءيسي من ط
- Page 30 and 31: تكون هناك منطقة للج
- Page 32 and 33: أسفل وفي الاتجاه ا
- Page 34 and 35: الصورة أسفل: الع
- Page 37 and 38: وقف تدهور حي تاريخي
- Page 39: القيم التقليدية وا
- Page 43 and 44: الآغاخان للشقافة
- Page 45 and 46: رسوم وأجزاء وإعا
- Page 47 and 48: الاهتمام بهذه المن
- Page 49 and 50: في عام ١٩٩٨، بدأت
- Page 51 and 52: بتسهيل الاتصال بين
- Page 53 and 54: الإطار للمساندة ا
- Page 55: الطويل، تعتبر الم
- Page 58 and 59: خريطة القاهرة قراب
- Page 60 and 61: بآثار الإضافات و
- Page 62 and 63: وصغار موظفي هيئة ا
- Page 64 and 65: البرج ٥ قبل التدخلم
- Page 66 and 67: السور كمورد ثقافي و
- Page 68 and 69: دوره المتغير في تنم
- Page 71 and 72: شكرمشروع حديقة الا
- Page 73 and 74: الهفاظ على سور مدين
- Page 75 and 76: الإمامةشبكة الآغ
يقع الدرب الأحمر بين مسجدالأزهر الشهير (يسارا) وتلالحديقة الأزهر، تظهر في الخلفية.ويوجد ربط مباشر للمشاة يصلبين الهديقة والعمود الفقريالتاريخي للقاهرة الفاطمية بما فيهامن بازارات كشيرة ومناطق جوارقديمة.بصيانة جيدة. ولتهقيق هذه الروءيا يتعين خلق ظروف لدعم وتشجيعسكان مستقرين لديهم اكتفاء ذاتي. وهذا بدوره يتطلب تحسين المناخالاقتصادي، وتناول قضايا التنمية اجملتمعية ورفع كفاءة المنطقة من الناحيةالمادية، وبصفة خاصة ينبغي اتخاذ إجراءات تستهدف خلق وتسهيلالهصول على فرص عمالة مستدامة للشباب العاطل، وتوفير المرافق الصهيةوالتعليمية، خاصة بالنسبة للمرأة وأطفال المدارس، وفوق كل هذا، تعزيزاجملموعات الأهلية والموءسسات المحلية التي ستدعم وتوجه الأعمالالمستقبلية في الهي. ويمكن لهذه الأنشطة الاجتماعية، بل يجب أن تسيرجنبا إلى جنب مع مشروعات إعادة التأهيل المادي، مشل ترميم وإعادةاستخدام المباني التاريخية وتوفير كل ما تحتاجه من الصيانة، مع رفع كفاءةالأماكن المفتوحة البيئة الهضرية مع تأكيد الإجراءات الجارية للهفاظ عليهافضلاً عن إعادة تأهيل اخملزون الإسكاني الهالي لكي يظل باقيا. وفي الواقعأن الجوانب الاجتماعية والطبيعية يعتمد كل منها على الآخر فضلاً عن أنهاتستطيع تعزيز أوجه التعاون فيما بينها.٣٨