á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH
á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH á«îjQÃà dG ¿ó`ŸG º`YO èeÃfôH
تعرض الخطة الرءيسية لهديقةالأزهر مختلف أماكن المناظرالطبيعية المستخدمة، والتيتستجيب كل منها لخصاءصالموقع. ويمشل العمود الفقري للخطةالمحور الرسمي المنهدر في اتجاهالجنوب من التل الشمالي (يمينا)ومشيرا إلى القلعة. وهي تصورتسلسل الهداءق الرسمية أهمهاعلى قمة خزان المياه المركزي.ويتجه العمود الفقري بعد ذلكغربا حتى السهل الأدنى الجنوبيللموقع والموءدي إلى المقهى علىجانب البهيرة، مقدما بذلك منظراراءعا للمدينة القديمة.الموقع، تغير جانب الموقع تغيراً جذريا، وأعيد معلم حضري عظيم إلىالمدينة. كما أن الهفر لرفع الأنقاض على عمق ٧-٨ أمتار على طول الوجهالشرقي لهذا السور والكشف عن امتداد للسور بطول ٣٠٠ متر مدفونعلى طول الجهة الشمالية قد أحيا من جديد الاهتمام بالثروة الأثرية لهذاالجزء من القاهرة. وهذا بدوره عزز فكرة الاستفادة من مشروع الهديقةليس فقط كمساحة عامة خضراء، بل أيضاً كمنصة بانورامية، يمكن منفوقها الاستمتاع بمشاهدة وإعادة تفسير التراش المبني للقاهرة القديمة.وهناك مساحات كبيرة من الهديقة تقع على ارتفاع أكثر من ٢٠ متراً فوقحي الدرب الأحمر، بينما ترتفع قمم تلال الهديقة عنه بهوالي ٤٠ متراً.هذا وقد سهل التمهيد الرءيسي للنصف الغربي من الموقع من النقاط الشابتةالعليا للتلال (+٧٤/ + ٧٧ مترا) ومن أعالي الخزانات (+٦٦ مترا) حتىالنقطة المنخفضة للسور التاريخي (+ ٣١,٥ مترا) تدرج انهدار المنهدراتالأصلية. وفي العملية تم تغيير منهدرات الجزء الغربي من الهديقة من ميلأصلي ١:١ إلى ميل عملي من ٣:١ إلى ٢:١. ومع ذلك ما زالت المنهدرات١٨
الغربية، حتى عند هذه الزوايا المعدلة تمشل مشكلة بالنسبة للهاءط من أسفل،ووفقا لذلك، تطلبت الهلول الخاصة بالتصميم الاهتمام باستقرار المنهدر،وتقنيات الزراعة والري والصرف. وأثناء مرحلة التصور، أدت الاختباراتالموسعة التي أجريت على الخصاءص الطبيعية للتربة إلى تصنيف الأنقاضالموجودة بالموقع بأنها غرينية تماما ومنضغطة (وجدت رمال غرينية - حصاويةفي حالة مفككة جداً بدرجة منخفضة من التشبع) وبمعدل منخفض تماما منامتصاص المياه. وفي الوقت الذي تتنوع فيه الأحجار المترسبة عبر الموقع، نجدأنها وضعت على مر السنين دون لملمة مناسبة، وتحت الأحمال الخفيفةوانعدام المياه، تمر هذه الأحجار المكسرة بهالة من الهبوط المعتدل في حالة ماإذا لم تكن مشبعة بالمياه؛ وعند تشبعها بالماء فإنها تنضغط بفعل وزنها. وفيحين أن هذه الأحجار المترسبة قد تستقر عند انهدار ٢:١ وحتى ١:١ فيالمناطق الكبيرة، إلا أن الأحمال المعتدلة وبإدخال المياه وجد أنها قادرة علىزعزعة استقرار مشل هذه المنهدرات. لهذا السبب، أصبه لزاما على عمليةإنشاء شبكة الخزانات أن تلجأ إلى الخوازيق العميقة حتى الرمال الطبيعية وذلكلدعم جميع خطوط المواسير باستشناء المواسير غير الهامة. هذا وقد تقرر فيبداية المشروع أن أي شيء أثقل من الإنشاءات الخفيفة سوف يهتاج إلى عملعلى السهل الجنوبي، يهاط العمودالفقري على جانبيه بأفنية الهداءقوبساتين هندسية على الطرازالإسلامي. ويمكن الوصول إلىالتلال ومنهدرات الهديقة عنطريق شبكة «عضوية» منالممشيات المزينة بالأشجار وأشجارالظل وأماكن الاستراحة. أماالانهدار الشمالي الغربي فهو عبارةعن منظر طبيعي جاف الهدف منهتشبيت التربة فيما يتم تقليل الهاجةللري إلى الهد الأدنى. وقممالخزانات الشلاثة معززة بسماتخاصة، فعلى سبيل المشال،يستخدم الخزان الشمالي كملعبللأطفال.١٩
- Page 1: برنامج دعم المدن ال
- Page 5 and 6: دراسة أولوية ثالش
- Page 7: المماليك البهرية(١
- Page 11 and 12: حي مجاور كشيف السكا
- Page 13 and 14: وعلى طرق المشاة الر
- Page 15: وختاما لهذه النبذة
- Page 18 and 19: واليوم يعتبر موقع ا
- Page 22 and 23: الإعداد المكشف وت
- Page 24 and 25: (الرمل، الأترب
- Page 26 and 27: يمتد متنزه رسمي ضيق
- Page 28 and 29: المدخل الرءيسي من ط
- Page 30 and 31: تكون هناك منطقة للج
- Page 32 and 33: أسفل وفي الاتجاه ا
- Page 34 and 35: الصورة أسفل: الع
- Page 37 and 38: وقف تدهور حي تاريخي
- Page 39 and 40: القيم التقليدية وا
- Page 41 and 42: يتم تنفيذ مشل هذه ا
- Page 43 and 44: الآغاخان للشقافة
- Page 45 and 46: رسوم وأجزاء وإعا
- Page 47 and 48: الاهتمام بهذه المن
- Page 49 and 50: في عام ١٩٩٨، بدأت
- Page 51 and 52: بتسهيل الاتصال بين
- Page 53 and 54: الإطار للمساندة ا
- Page 55: الطويل، تعتبر الم
- Page 58 and 59: خريطة القاهرة قراب
- Page 60 and 61: بآثار الإضافات و
- Page 62 and 63: وصغار موظفي هيئة ا
- Page 64 and 65: البرج ٥ قبل التدخلم
- Page 66 and 67: السور كمورد ثقافي و
- Page 68 and 69: دوره المتغير في تنم
الغربية، حتى عند هذه الزوايا المعدلة تمشل مشكلة بالنسبة للهاءط من أسفل،ووفقا لذلك، تطلبت الهلول الخاصة بالتصميم الاهتمام باستقرار المنهدر،وتقنيات الزراعة والري والصرف. وأثناء مرحلة التصور، أدت الاختباراتالموسعة التي أجريت على الخصاءص الطبيعية للتربة إلى تصنيف الأنقاضالموجودة بالموقع بأنها غرينية تماما ومنضغطة (وجدت رمال غرينية - حصاويةفي حالة مفككة جداً بدرجة منخفضة من التشبع) وبمعدل منخفض تماما منامتصاص المياه. وفي الوقت الذي تتنوع فيه الأحجار المترسبة عبر الموقع، نجدأنها وضعت على مر السنين دون لملمة مناسبة، وتحت الأحمال الخفيفةوانعدام المياه، تمر هذه الأحجار المكسرة بهالة من الهبوط المعتدل في حالة ماإذا لم تكن مشبعة بالمياه؛ وعند تشبعها بالماء فإنها تنضغط بفعل وزنها. وفيحين أن هذه الأحجار المترسبة قد تستقر عند انهدار ٢:١ وحتى ١:١ فيالمناطق الكبيرة، إلا أن الأحمال المعتدلة وبإدخال المياه وجد أنها قادرة علىزعزعة استقرار مشل هذه المنهدرات. لهذا السبب، أصبه لزاما على عمليةإنشاء شبكة الخزانات أن تلجأ إلى الخوازيق العميقة حتى الرمال الطبيعية وذلكلدعم جميع خطوط المواسير باستشناء المواسير غير الهامة. هذا وقد تقرر فيبداية المشروع أن أي شيء أثقل من الإنشاءات الخفيفة سوف يهتاج إلى عملعلى السهل الجنوبي، يهاط العمودالفقري على جانبيه بأفنية الهداءقوبساتين هندسية على الطرازالإسلامي. ويمكن الوصول إلىالتلال ومنهدرات الهديقة عنطريق شبكة «عضوية» منالممشيات المزينة بالأشجار وأشجارالظل وأماكن الاستراحة. أماالانهدار الشمالي الغربي فهو عبارةعن منظر طبيعي جاف الهدف منهتشبيت التربة فيما يتم تقليل الهاجةللري إلى الهد الأدنى. وقممالخزانات الشلاثة معززة بسماتخاصة، فعلى سبيل المشال،يستخدم الخزان الشمالي كملعبللأطفال.١٩