تÙزÙÙ - ٠جÙس أبÙظب٠ÙÙتخطÙØ· اÙع٠راÙÙ
تÙزÙÙ - ٠جÙس أبÙظب٠ÙÙتخطÙØ· اÙع٠راÙÙ
تÙزÙÙ - ٠جÙس أبÙظب٠ÙÙتخطÙØ· اÙع٠راÙÙ
- No tags were found...
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
دليل تصميم الشوارع الحضرية - أبوظبيالفصل السادس : تصميم تقاطع الطرق7.6 التقاطعات على مستويات مختلفةال يجوز إنشاء جسور المشاة أو أنفاق )المجازات السفلية( المشاةفي الشوارع التي يشملها هذا الدليل، باستثناء ماتسمح به دائرةالشؤون البلدية والبلدية المحلية ، ومجلس التخطيط العمراني،ودائرة النقل. يرجى الرجوع إلى معايير وإرشادات دائرة النقل للتعرفعلى المزيد من اإلرشادات المتعلقة بالتصميم. وال يمكن وضع هذهالجسور واألنفاق في االعتبار إال في الحاالت التالية :- اجتياز عقبة كبيرة كطريق سريع أو خط سكة حديدية أو ممرمائي .- الحاجة إلى توفير مسار مباشر ومرتفع للمشاة، كما هو الحالفيما بين محطة مترو مرتفعة وأماكن التسوق أو المتنزهات .- وجود تدفقات مكثفة للمشاة كما هو الحال في مالعب الرياضةالكبيرة )اإلستاد(.وألجل الحصول على الموافقة، يجب إثبات ما يلي:- أن الجسر أو النفق لن يضيف أكثر من % 50 إلى الوقت الذييستغرقه الشخص لعبور الشارع على السطح المستوي .- أن الجسر أو النفق سيكون له أثر إيجابي على هوية المنطقة .ال يسمح بتقاطعات على مستويات مختلفة للمركبات على الشوارعالحضرية دون الحصول على استثناء من مجلس التخطيط العمرانيودائرة النقل. وعند السماح بذلك الفصل، يجوز بناء تلك الفواصلشريطة أال يؤثر ذلك تأثيرًا سلبيًا على الهيكل العمراني المحيط.1.7.6 المشاة على الجسور في المناطق الحضريةفي حال إنشاء الجسور في األماكن الحضرية، يتعين االلتزام ببعضالنقاط من أجل المشاة وراكبي الدراجات الهوائية. وتتعلق هذهالنقاط بالمساحة الواقعة على امتداد الجسر، أو تحته أو فوقه، وهيكالتالي:- يجب توفير منطقة مخصصة للمشاة على طول جانبي الجسربعرض ال يقل عن 2 متر، على أن تكون خالية من العوائق.- يجب توفير أماكن الراحة والمرافق حسب الحاجة، على طولالجسور، على أن تتسق مواقع هذه المرافق مع المناظر التجميليةالهامة، إن وجدت.- يجب أن يكون ارتفاع األرصفة المفضل )200 مم( لمنطقة المشاة،وال يفضل إقامة حواجز مادية بين منطقة المشاة وطريق السيارات.جسر للمشاة ، شارع السالم ،أبو ظبي جسر للمشاة يصل بين اماكن تسوق ومباني تجارية ، دبي نفق للمشاة ، أبو ظبيالفصل 6 صفحة 13