07.06.2015 Views

السجل العلمي لمنتدى النزاهة العلمية

السجل العلمي لمنتدى النزاهة العلمية

السجل العلمي لمنتدى النزاهة العلمية

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

سجل ا<strong>لمنتدى</strong><br />

والنزيه في كافة مجاالت الحياة وتحقيق التنمية<br />

المستدامة للمجتمع.‏<br />

توفر خطة للبحث <strong>العلمي</strong> واستراتيجيات تحقيق تلك<br />

الخطة ‏)كيف نختار األبحاث؟ وما معايير هذا االختيار ؟وما<br />

أولوياتنا البحثية؟ ورؤيتنا المستقبلية لدور البحث <strong>العلمي</strong><br />

في تطور المجتمع ، وحل مشكاته..‏<br />

التجديد في برامج اعداد الباحثين في كافة التخصصات ،<br />

والوعي بطبيعة دور الباحث وإنتاجه <strong>العلمي</strong> في المجتمع<br />

الراهن.‏ وفي إطار ذلك يتطلب حسن االختيار لموضوعات<br />

البحوث ومراعاة <strong>النزاهة</strong> <strong>العلمي</strong>ة في كل مراحل إنتاج<br />

البحث ، والبعد عن توظيفه آلهداف غير علمية لتعود<br />

بمردود ايجابي على المجتمع ومجاالت التنمية به.‏<br />

الرقابة الذاتية من الجامعات لتقييم أدائها المؤسسي في<br />

كافة األبعاد وقيام الجامعة بالدور المنوط بها في رفع<br />

مستوى التعليم بالمجتمع والعمل على تنمية وتقدم<br />

المجتمع واالرتقاء به من خال إنتاج أبحاث علمية جادة<br />

أصيلة ونزيهة.‏<br />

تكوين فريق بحثي متميز لمراجعة نسق القيم الحاكمة<br />

لجودة البحث وتكوين الباحث <strong>العلمي</strong> والسيما قيم<br />

<strong>النزاهة</strong> <strong>العلمي</strong>ة في المجتمع المعاصر.‏<br />

مراجعة فلسفة وخطط الدراسات العليا بالجامعات.‏<br />

انتقاء األساتذة القائمين على تدريس برامج الدراسات<br />

العليا لتوفر القدوة لدى طابها من خال التزام أستاذ<br />

الجامعة باألخاق المهنية والعمل في إطار بناء إنسان<br />

يتسم باألمانة والجدية وتحمل المسئولية وغيرها من<br />

قيم <strong>النزاهة</strong>.‏<br />

تفعيل استفادة البحث <strong>العلمي</strong> من إمكانات المجتمع<br />

الراهن التكنولوجية والمعرفية دون أن ينخدع بزيف<br />

العقانية ‏)االقتصادية فحسب(‏ ودون أن يفقد إرادته<br />

واستقاليته.‏ وهذه دعوة لإلنسان عموما الذي يفقد أو على<br />

وشك أن يفقد كل ما يتعلق بداخله ‏)باطنه(‏ كإنسان مع<br />

هذا الزحف التكنولوجى غير المسبوق الذى قد نعمت به<br />

األنظمة االقتصادية خاصة وفقا لمصالح مادية بحته.‏<br />

التدرب على منهجية البحث <strong>العلمي</strong> وممارسة حق الحوار<br />

واالختاف االيجابي كمهارات ضرورية لإلبداع والتطور<br />

المجتمعي.‏<br />

التدريب على األدوات التكنولوجية وضوابط استخدامها<br />

أخاقيا كمصادر للمعلومات.‏<br />

تدريب الباحثين على االنتماء للغته وقيم ثقافته وهويته<br />

واحترامه لذاته والذي ينعكس على تكوين <strong>النزاهة</strong> لديه<br />

في كل جوانب حياته العملية والحياتية.‏<br />

الدعم الحكومي والخاص والخيري غير المحدود للبحث<br />

<strong>العلمي</strong> في كافة المجاالت ، حيث تمكين الباحثين<br />

والعلماء من البحث <strong>العلمي</strong> لتحقيق التقدم المجتمعي<br />

المنشود.‏<br />

وضع استراتيجيات لخطة البحوث <strong>العلمي</strong>ة من خال توفر<br />

اإلدارة الحكيمة واإلرادة الواعية لقيادة البحث <strong>العلمي</strong><br />

والخطط البحثية عموما بشكل مبدع ، مما ينعكس على<br />

إنتاج أفضل للبحث وإرتباط أكبر بالتنمية المجتمعية ،<br />

وتسويق مبتكر محليً‏ وعالميً.‏<br />

وضع معايير وطنية علمية وخلقية ‏...النتقاء الباحثين ، ثم<br />

توفير سبل إعدادهم بإمكانات عالية الجودة.‏<br />

االهتمام بمصادر البحث التربوي بتوفير مكتبة رقمية<br />

غنية بالمراجع والدوريات ومتاحة لجميع الباحثين في<br />

المجال التربوي.‏<br />

توظيف أبحاث الماجستير والدكتوراة في إطار خطة<br />

بحثية متناغمة بين األقسام التربوية ، حيث تربط بين<br />

تلك األبحاث واحتياجات المجتمع والتنمية.‏<br />

تشجيع البحوث المشتركة والعمل المنظومي الجماعي «<br />

العمل في فريق«.‏<br />

توفير اإلمكانات المالية والمادية للبحوث وإزالة كافة<br />

العقبات التي تعيق إنجاز األبحاث عموما.‏<br />

وضع معايير وضوابط علمية موضوعية وأخاقية لإلشراف<br />

على البحوث«كمراعاة التخصص <strong>العلمي</strong> – عدم المحاباة<br />

والمحسوبية – وتوفر الشفافية ، والمساواة ، واألمانة<br />

<strong>العلمي</strong>ة...«.‏<br />

إتاحة الفرص المناسبة من الوقت واالمكانات إلنجاز<br />

البحوث الخاصة بالهيئة المعاونة من المعيدين والمدرسين<br />

المساعدين ، وكذا أعضاء هيئة التدريس المقبلين على<br />

الترقي للدرجة األكاديمية األعلى.‏ ويتمثل هذا األمر في<br />

التوسع في البعثات الداخلية والمهمات <strong>العلمي</strong>ة والتفرغ<br />

في بعض الوقت ، واإلعفاء من بعض المهام التي<br />

تستهلك وقت وجهد كبير من الباحث في أمور غير<br />

بحثية أو دراسية.‏<br />

اإلدارة الفاعلة للدراسات العليا بفحص وتحليل بيئته<br />

والبيئة المتغيرة من حوله محليا وإقليميا وعالميا ، للوصول<br />

إلى مجمل نقاط الضعف والمخاطر التي تتهدد تطويره<br />

ومن ثم 23- العمل على تجنب ومواجهة تلك المخاطر،‏<br />

142<br />

5 - 6 May 2015<br />

- ١٦ ١٧ رجب ١٤٣٦ ه /

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!