السجل العلمي لمنتدى النزاهة العلمية
السجل العلمي لمنتدى النزاهة العلمية السجل العلمي لمنتدى النزاهة العلمية
and highly competent experts should be recruited, i.e., employing them in appropriate technical, administrative and academic positions in scientific research institutions. Moreover, various programs should be provided to detect plagiarism, ensure proper authentication and non-infringement of intellectual property rights of others, especially for research papers in Arabic. Key Words: Indicators of Transparency, The aspects of financial and administrative corruption, the impact of financial and administrative corruption, Scientific Research. سجل المنتدى مقدمة: تعد الشفافية إحدى أهم المظاهر المحددة للتقدم واالزدهار في المجتمعات الراقية والتي تتخذ المجتمعات منها أسلوبًا موحدً ا للمعامات التجارية واالقتصادية داخل المجتمع، ويتوقف تصنيف الدولة في رقيها االقتصادي بمستوى الشفافية المرتبط بها، وعليه، فعند انتشار مظاهر عدم الشفافية وتفاقم ظواهر الغش والتحايل والفساد المالي واإلداري في مختلف القطاعات الحيوية العامة والخاصة بالدولة، تتفاقم مظاهر التدهور العام في القطاعات كافة، وال نستثني مؤسساتنا البحثية عند دراسة هذه الظاهرة السلبية، حيث نرى غيابًا واضحً ا في القوانين التي تحمي الملكية الفكرية، مع وجود العديد من الثغرات الفنية والقانونية التي ال تحمي الباحثين والمخترعين في عالمنا العربي، مما يؤدي حتما إلى عزوف العديد من الباحثين عن التقدم بأبحاثهم ودراساتهم والتفكير الجدي في نشرها في العالم الغربي الذي يملك قوانين صارمة ومحددة للملكية الفكرية، ومنظمة إلجراءاته، وتتسم بالفاعلية في اتخاذ العقوبات الازمة بحق المخالفين لتلك الحقوق )مظاهر الفساد،1436ه(. ومن هنا تنبع المشكلة، وهي التي دفعت الباحث إلعداد هذه الورقة لمحاولة الوقوف على تقييم واقع مظاهر وأوجه الفساد الذي يطل برأسه في مجال البحث العلمي، وأسبابه، وطرق معالجة هذه األوجه، من خال تحديد مؤشرات الفساد المالي واإلداري والتنظيمي الذي يعتري البحث العلمي، وذلك من خال اإلجابة على األسئلة اآلتية: س1: ما هي مظاهر الفساد المالي واإلداري والتنظيمي في مجال البحث العلمي؟ س2: إلى أي مدى يؤثر الفساد المالي واإلداري على حركة البحث العلمي في الجامعات والمؤسسات البحثية؟ س3: ما هي المحاور الرئيسية للفساد في مجال البحث العلمي؟ وسوف يلجأ الباحث خال هذه الورقة العلمية إلى تطبيق المنهج الوصفي التحليلي لتفسير المفاهيم األساسية لخصائص الظاهرة ووصف طبيعتها، وإدراك العاقات الموجودة بين المتغيرات وتحليليها، ومن ثم الوقوف عليها، وإعداد تقييمٍ بالنتائج والتوصيات المناسبة للخروج بتحليل شامل ومتكامل لإلجابة على التساؤالت السابقة. مظاهر الفساد المالي واإلداري والتنظيمي في مجال البحث العلمي: يعرف الفساد اإلداري بصورة عامة بأنه: »التأثير غير المشروع في القرارات العامة«، وجاء في تعريف منظمة الشفافية الدولية للفساد اإلداري بأنه: »كل عمل يتضمن سوء استخدام المنصب العام لتحقيق مصلحة خاصة ذاتية لنفسه أو لجماعته« )المهدي، 1436ه(. ويؤدي الفساد المالي واإلداري في تلك المؤسسات إلى زيادة الفجوة العميقة بين مستويات التعليم والبحث العلمي، باإلضافة إلى تدني مخرجات البحث العلمي، وهجرة العقول ومحاربة الكفاءات العلمية ومطاردتها، حيث نرى مظاهر صارخة للفساد المالي واإلداري داخل المؤسسات البحثية والجامعات تتمثل في: المركزية اإلدارية والفردية في اتخاذ القرار: حيث تتسم المؤسسات البحثية والجامعية التي تدار من خال القرارات المركزية والفردية بتقلد قيادات إدارية تتسم بالمركزية الشديدة والفردية في اتخاذ القرارات بمنأى عن السياسة العامة للمؤسسة البحثية، مما يؤدي حتما إلى العديد من أوجه الفساد المالي واإلداري، والضرر بمصلحة المؤسسة دون وجود رقابة حقيقية قادرة على تعديل المسار. الفساد اإلداري في التعيينات للوظائف العليا والدنيا: عندما تتفشى ظاهرة التعيين وفقا للوالءات السياسية، والقبلية، والعائلية، والطائفية، في العديد من المناصب المهمة في مجال البحث العلمي دون االلتفات إلى دراسة 116 5 - 6 May 2015 - ١٦ ١٧ رجب ١٤٣٦ ه /
الكفاءات والقدرات العلمية المؤهلة لتلك الوظائف، ينعكس ذلك بشدة على مجال العمل وإدارته واتخاذ القرارات ومحاسبة المرؤوسين والسعي نحو التميز في المجال الوظيفي، كما يؤدي ذلك إلى انتشار ظاهرة النفور من العمل في تلك الوظائف من قبل العديد من الباحثين واألكاديميين والعلماء. ويشجع ذلك حتما على وجود العديد من التجاوزات المالية والخطأ في أوجه الصرف والتمويل المالي، وعدم توظيف تلك الموارد في المجال البحثي أو تخفيض ميزانيات الصرف والتضييق عليها. ومن آثار هذه اإلجراءات الفاسدة في مجال اإلدارة تدني تصنيف الجامعات العربية ضمن ترتيب الجامعات العالمية )الامي، 20م(. 07 محاربة الكفاءات وانتشار ظاهرة االنتداب الوهمي: تتجلى صور هذا الوجه من أوجه الفساد اإلداري في مجال البحث العلمي بمحاربة الكفاءات العلمية، وتوظيفها في غير محلها، من خال انتشار ظاهرة االنتداب الوهمي في وظائف إدارية وإشرافية، للعديد من العلماء واألكاديميين، وكذلك فرض جداول التدريس اإلضافية، لشغل األكاديمي عن التفكير في مجال البحث العلمي بشكل أساسي. عدم توافر جهات إدارية رقابية فاعلة على مؤسسات البحث العلمي: تفتقر الجهات اإلدارية الحالية في العديد من الجامعات والمؤسسات البحثية إلى وجود منظومة قادرة على المتابعة والمراقبة العلمية للجامعيين، مما يؤدي حتما إلى ركود متواصل في المجال العلمي والبحثي. الفساد في متابعة النشر لألبحاث العلمية: ال ننكر وجود ظاهرة الفساد اإلداري والمهني في التعيينات أو سوء االختيار الوظيفي في الجهات الرقابية في مجال البحث العلمي، مما أدى بالتالي إلى ضعفٍ واضحٍ في متابعة جدية النشر العلمي لألبحاث األكاديمية لتلك المؤسسات في الدوريات المعتمدة والمصنفة والتي تقدم مؤشر أداء ،Impact Factor وتكون تحت رعاية علمية من مؤسسات نشر عالمية موثوق بها مثل: Scopus, Elsevier, Institute for Scientific( .)Information (ISI), EBSCO, Springer فبتنا ناحظ وجود نشر علمي في دوريات علمية غير خاضعة للتصنيف العلمي العالمي، مما يؤثر على التصنيف العام للجهة البحثية، أو الجامعة، ويعد الفساد اإلداري والفني وسوء المتابعة وعدم القدرة على إدراك هذا الفساد من آثار سوء اختيار العاملين في الجهات الرقابية لتلك المؤسسات البحثية. النشر غير العادل للتخصصات العلمية: إن ظاهرة التحيز في النشر العلمي في بعض المجاالت والتخصصات دون غيرها من المجاالت البحثية األخرى، تعد من أهم أوجه الفساد المالي واإلداري، وذلك إما لوجود قيادات إدارية تتسم باألهواء والتحيز، أو محاربة مجاالت علمية بعينها، كل ذلك يؤثر على حركة النشر العلمي، وعلى رغبة الباحثين في التقدم باألبحاث والدراسات لسابق إدراكهم لهذا التحيز الموضوعي. التكليف خارج النصاب األكاديمي للباحثين: دأبت فئة محدودة من الباحثين على تقديم أبحاث أكثر من النصاب المقنن للباحث للتقدم به للبحث العلمي خال العام األكاديمي الواحد، في حين يتم الرفض والتضييق على اآلخرين بسبب عدم وجود مخصصات مالية كافية لهم، وبالتالي يحدث تكدس في األبحاث العلمية لفئة من الباحثين، ال يستيطعون أصا إنجازها بالشكل العلمي السليم، وعليه؛ يتم االنتهاء منها بشكل غير علمي وفقا لمعايير النشر العلمي، ويتم نشرها في دوريات غير معروفة أو مصنفة، بغرض التقدم التالي ألبحاث أكاديمية أخرى. عدم توافر برامج تتبع السرقات العلمية: إن عدم امتاك الجهات البحثية والجامعات لبرامج متخصصة بتتبع السرقات العلمية لهو من أبرز مؤشرات الفساد اإلداري والمهني والتنظيمي في هذه الجهات البحثية، إذ تتيح هذه البرامج الحديثة للجهات تتبع وكشف السرقات العلمية للباحثين المنتسبين لها قبل النشر النهائي، حيث يتم رفض هذه األبحاث في المجات العالمية ذات التصنيف المرتفع بسبب اكتشاف المحكمين في هذه الدوريات المصنفة وجود نسبة مرتفعة للغاية للنقل العلمي من أبحاث وأفكار اآلخرين بنسب مرتفعة عن المعدل المسموح به، والذي تحدده الجهات البحثية واألكاديمية في حدود ( 12 – 20 %( من اإلجمالي العالم للدراسة المقدمة. وبالتالي فإن هذا يؤثر مباشرة على هدر مالي للمؤسسة البحثية التي انفقت تمويا ماليا على عمل تم رفض نشره، وذهب أدراج الرياح، ويرجع ذلك لسبب عدم وجود جهة سجل المنتدى 117 5 - 6 May 2015 - ١٦ ١٧ رجب ١٤٣٦ ه /
- Page 66 and 67: سجل المنتدى المراج
- Page 68 and 69: سجل المنتدى أهمية ا
- Page 70 and 71: سجل المنتدى 3.ع
- Page 72 and 73: سجل المنتدى شكل عاص
- Page 74 and 75: سجل المنتدى فإنه إذ
- Page 76 and 77: سجل المنتدى سياسة ش
- Page 78 and 79: سجل المنتدى يأخذ ال
- Page 80 and 81: wards a Culture of Integrity , Inte
- Page 82 and 83: منتدى الشراكة المج
- Page 84 and 85: سجل المنتدى كتابه ف
- Page 86 and 87: سجل المنتدى وتجدر ا
- Page 88 and 89: سجل المنتدى تم تحمي
- Page 90 and 91: سجل المنتدى والثقا
- Page 92 and 93: منتدى الشراكة المج
- Page 94 and 95: سجل المنتدى السياس
- Page 96 and 97: سجل المنتدى في القط
- Page 98 and 99: سجل المنتدى القضائ
- Page 100 and 101: سجل المنتدى عمل الم
- Page 102 and 103: سجل المنتدى لطلب ال
- Page 104 and 105: Rhodes, R. A. (2007). Understanding
- Page 106 and 107: منتدى الشراكة المج
- Page 108 and 109: ( سجل المنتدى كذلك ص
- Page 110 and 111: سجل المنتدى110 1.
- Page 112 and 113: سجل المنتدى الازمة
- Page 114 and 115: منتدى الشراكة المج
- Page 118 and 119: سجل المنتدى رقابية
- Page 120 and 121: سجل المنتدى كلها من
- Page 122 and 123: سجل المنتدى الرياض:
- Page 124 and 125: منتدى الشراكة المج
- Page 126 and 127: سجل المنتدى تكون سب
- Page 128 and 129: سجل المنتدى وظائف ا
- Page 130 and 131: سجل المنتدى أن تمثل
- Page 132 and 133: سجل المنتدى بدراسة
- Page 134 and 135: سجل المنتدى في المج
- Page 136 and 137: سجل المنتدى ويدعم ا
- Page 138 and 139: سجل المنتدى تُثري م
- Page 140 and 141: سجل المنتدى الواقع
- Page 142 and 143: سجل المنتدى والنزي
- Page 144 and 145: سجل المنتدى العلمي
- Page 146 and 147: Organisation for economic co-operat
- Page 148 and 149: منتدى الشراكة المج
- Page 150 and 151: سجل المنتدى النزاه
- Page 152 and 153: سجل المنتدى اتسع تع
- Page 154 and 155: سجل المنتدى ومعايي
- Page 156 and 157: سجل المنتدى الجامع
- Page 158 and 159: سجل المنتدى )6( تقري
- Page 160 and 161: منتدى الشراكة المج
- Page 162 and 163: سجل المنتدى البسيط
- Page 164 and 165: سجل المنتدى مما يعن
and highly competent experts should be<br />
recruited, i.e., employing them in appropriate<br />
technical, administrative and academic<br />
positions in scientific research institutions.<br />
Moreover, various programs should be<br />
provided to detect plagiarism, ensure proper<br />
authentication and non-infringement of<br />
intellectual property rights of others, especially<br />
for research papers in Arabic.<br />
Key Words: Indicators of Transparency,<br />
The aspects of financial and administrative<br />
corruption, the impact of financial and<br />
administrative corruption, Scientific<br />
Research.<br />
سجل ا<strong>لمنتدى</strong><br />
مقدمة:<br />
تعد الشفافية إحدى أهم المظاهر المحددة للتقدم<br />
واالزدهار في المجتمعات الراقية والتي تتخذ المجتمعات<br />
منها أسلوبًا موحدً ا للمعامات التجارية واالقتصادية داخل<br />
المجتمع، ويتوقف تصنيف الدولة في رقيها االقتصادي<br />
بمستوى الشفافية المرتبط بها، وعليه، فعند انتشار<br />
مظاهر عدم الشفافية وتفاقم ظواهر الغش والتحايل<br />
والفساد المالي واإلداري في مختلف القطاعات الحيوية<br />
العامة والخاصة بالدولة، تتفاقم مظاهر التدهور العام في<br />
القطاعات كافة، وال نستثني مؤسساتنا البحثية عند<br />
دراسة هذه الظاهرة السلبية، حيث نرى غيابًا واضحً ا في<br />
القوانين التي تحمي الملكية الفكرية، مع وجود العديد<br />
من الثغرات الفنية والقانونية التي ال تحمي الباحثين<br />
والمخترعين في عالمنا العربي، مما يؤدي حتما إلى عزوف<br />
العديد من الباحثين عن التقدم بأبحاثهم ودراساتهم<br />
والتفكير الجدي في نشرها في العالم الغربي الذي<br />
يملك قوانين صارمة ومحددة للملكية الفكرية، ومنظمة<br />
إلجراءاته، وتتسم بالفاعلية في اتخاذ العقوبات الازمة<br />
بحق المخالفين لتلك الحقوق )مظاهر الفساد،1436ه(.<br />
ومن هنا تنبع المشكلة، وهي التي دفعت الباحث إلعداد<br />
هذه الورقة لمحاولة الوقوف على تقييم واقع مظاهر<br />
وأوجه الفساد الذي يطل برأسه في مجال البحث <strong>العلمي</strong>،<br />
وأسبابه، وطرق معالجة هذه األوجه، من خال تحديد<br />
مؤشرات الفساد المالي واإلداري والتنظيمي الذي يعتري<br />
البحث <strong>العلمي</strong>، وذلك من خال اإلجابة على األسئلة<br />
اآلتية:<br />
س1: ما هي مظاهر الفساد المالي واإلداري والتنظيمي في<br />
مجال البحث <strong>العلمي</strong>؟<br />
س2: إلى أي مدى يؤثر الفساد المالي واإلداري على حركة<br />
البحث <strong>العلمي</strong> في الجامعات والمؤسسات البحثية؟<br />
س3: ما هي المحاور الرئيسية للفساد في مجال البحث<br />
<strong>العلمي</strong>؟<br />
وسوف يلجأ الباحث خال هذه الورقة <strong>العلمي</strong>ة إلى تطبيق<br />
المنهج الوصفي التحليلي لتفسير المفاهيم األساسية<br />
لخصائص الظاهرة ووصف طبيعتها، وإدراك العاقات<br />
الموجودة بين المتغيرات وتحليليها، ومن ثم الوقوف<br />
عليها، وإعداد تقييمٍ بالنتائج والتوصيات المناسبة للخروج<br />
بتحليل شامل ومتكامل لإلجابة على التساؤالت السابقة.<br />
مظاهر الفساد المالي واإلداري والتنظيمي في مجال البحث<br />
<strong>العلمي</strong>:<br />
يعرف الفساد اإلداري بصورة عامة بأنه: »التأثير غير<br />
المشروع في القرارات العامة«، وجاء في تعريف منظمة<br />
الشفافية الدولية للفساد اإلداري بأنه: »كل عمل يتضمن<br />
سوء استخدام المنصب العام لتحقيق مصلحة خاصة<br />
ذاتية لنفسه أو لجماعته« )المهدي، 1436ه(.<br />
ويؤدي الفساد المالي واإلداري في تلك المؤسسات إلى<br />
زيادة الفجوة العميقة بين مستويات التعليم والبحث<br />
<strong>العلمي</strong>، باإلضافة إلى تدني مخرجات البحث <strong>العلمي</strong>،<br />
وهجرة العقول ومحاربة الكفاءات <strong>العلمي</strong>ة ومطاردتها،<br />
حيث نرى مظاهر صارخة للفساد المالي واإلداري داخل<br />
المؤسسات البحثية والجامعات تتمثل في:<br />
المركزية اإلدارية والفردية في اتخاذ القرار:<br />
حيث تتسم المؤسسات البحثية والجامعية التي تدار من<br />
خال القرارات المركزية والفردية بتقلد قيادات إدارية<br />
تتسم بالمركزية الشديدة والفردية في اتخاذ القرارات<br />
بمنأى عن السياسة العامة للمؤسسة البحثية، مما يؤدي<br />
حتما إلى العديد من أوجه الفساد المالي واإلداري، والضرر<br />
بمصلحة المؤسسة دون وجود رقابة حقيقية قادرة على<br />
تعديل المسار.<br />
الفساد اإلداري في التعيينات للوظائف العليا والدنيا:<br />
عندما تتفشى ظاهرة التعيين وفقا للوالءات السياسية،<br />
والقبلية، والعائلية، والطائفية، في العديد من المناصب<br />
المهمة في مجال البحث <strong>العلمي</strong> دون االلتفات إلى دراسة<br />
116<br />
5 - 6 May 2015<br />
- ١٦ ١٧ رجب ١٤٣٦ ه /