ﻋﺎﺩﺓ ﻤﻀﻎ ﺍﻟﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻥ ﻭﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺒﺄﻤﺭﺍﺽ ﺍﻟﻔﻡ - جامعة دمشق
ﻋﺎﺩﺓ ﻤﻀﻎ ﺍﻟﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻥ ﻭﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺒﺄﻤﺭﺍﺽ ﺍﻟﻔﻡ - جامعة دمشق ﻋﺎﺩﺓ ﻤﻀﻎ ﺍﻟﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻥ ﻭﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺒﺄﻤﺭﺍﺽ ﺍﻟﻔﻡ - جامعة دمشق
عادة مضغ القات في اليمن وعلاقتها بأمراض الفم بالنسبة لأمراض اللسان لم تكن النتائج ذات دلالات إحصائية مهمة و ربما يعود ذلك إلى أن الأمراض التي استقصيناها كانت في معظمها ولاديه, وفي حال الزيادة الضئيلة في بعض الحالات عند المخزنين يمكن أن يكون مرده إلى حدوث تغيرات مرضية مكتسبة على قاعدة ولادية. أخيرا ًَ مما سبق و من خلال النتائج و القيم الإحصائية لratio RR, Odds وقيمةP نستنتج أن تخزين القات عادة ذات تأثيرات سلبية على الفم و الأسنان تتضمن ابيضاضا ً في مخاطية الفم مع تغيرات مرضية تراجعية في اللثة و الأنسجة الداعمة. شكر: أتوجه بجزيل الشكر إلى الأستاذ أحمد جابر عفيف رئيس جمعية مكافحة القات في الجمهورية اليمنية على المعلومات التي وفرتها الجمعية حول انتشار القات في اليمن. كذلك أشكر د. حسين الصعدي و د. رائد أحمد ديب على خدمات الحاسب التي قدموها لإنجاز هذا البحث و خاصة القسم الإحصائي منه. ١٥٨
مجلة جامعة دمشق – المجلد التاسع عشر – العدد الأول – ٢٠٠٣ أ. علي المصادر ١- Afendi A H. ١٩٩٢. Comparative study of nutritional status assessed by anthropometrics and biochemical measurements as well as food habits of chosen population in Yemen and Poland. A. M. Poznan- Poland. ٢- Ali A.A. ١٩٩٧. Evaluacion de paramitros clinico-patologicos de importancia pronostica en la transformacion maligna de la leucoplasia oral. Thesis doctoral: UPV university. Spain. ٣- Axell T, Holmstrup P, Kramer IR, Pindborg JJ, Sheear M, ١٩٨٤. International seminar on oral leukoplakia and associated lesions to tobacco habits. Malmo, ١٩٨٣. Community Dent Oral Epidemial. ١٢: ١٤٥-١٥٤. ٤- Halbach H. ١٩٧٢.Medical aspects of the chewing of khat leaves.Bull.WHO ٤٧:٢١-٢٩. ٥- Hill C M, Gibson A, ١٩٨٧. The oral and dental effects of qat chewing. Jornal of Oral Surgery, ٦٣: (٤) ٤٣٣-٤٣٦. ٦- Hughes P,١٩٧٣. Qat chewing in Yemen. Papers presented at the ٤ th int. council on drug dependence. PP. ٣٢-٤٦. Lausanne, Switzerland. ٧- Kalix P & Braenden O. ١٩٨٥. Pharmacological aspects of the chewing of qat leaves. Pharmacological reviews. ٣٧ (٢): ١٤٩-١٦٣. ٨- Kennedy J ١٩٨٣. A medical evaluation of the use of qat in the north of Yemen. Soc. Sci. Med, ١٧: ٧٨٣-٧٩٣. ٩- Krikorian A. ١٩٨٤. Qat and its use: A historical perspective. J. Ethnopharmac, ٢١: ١١٥-١٧٨. ١٠- Kristiansson B ١٩٨٧. The use of qat in lactating women. J. Ethnopharmac, ٢١: ٨٥-٩٠. ١١- Lynch MA, Brightman VJ, Greenberg MS. ١٩٩٧. Burkets Oral Medicine. ٩ th edition. New York: Lippincott- Raven. ١٢- Raman Revri ١٩٨٣. Catha Edulis Forskal. Geographical dispersal, Botanical, Ecological and agronomical Aspects with special reference to Yemen Arab Republic. Gottingen D-٣٤٠٠. ١٣- Schopen A, ١٩٧٨. Das Qat research reports of the dept. of Ethnology. University of Frankfort, GFR, ed by Franz Steiner Verlag. Wiebaden, GFR ١٩٧٨. ١٤-Shafer WG. Et al. ١٩٨٤. Oral Pathology. ٤ th edition. Philadelphia: W B Saunders co. ١٥- World Bank Report no. ١٥٧١٨-YE, ١٩٩٦. تاريخ ورود البحث إلى جامعة دمشق :٥/٩/ ٢٠٠٢ تاريخ قبوله للنشر :١٠/١/ ٢٠٠٢ ١٥٩
- Page 1 and 2: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 3 and 4: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 5 and 6: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 7 and 8: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 9 and 10: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 11 and 12: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 13 and 14: مجلة جامعة دمشق - ال
- Page 15: مجلة جامعة دمشق - ال
عادة مضغ القات في اليمن وعلاقتها بأمراض الفم<br />
بالنسبة لأمراض اللسان لم تكن النتائج<br />
ذات دلالات إحصائية مهمة و ربما<br />
يعود ذلك إلى أن الأمراض التي<br />
استقصيناها كانت في معظمها ولاديه,<br />
وفي حال الزيادة الضئيلة في بعض<br />
الحالات عند المخزنين يمكن أن يكون<br />
مرده إلى حدوث تغيرات مرضية<br />
مكتسبة على قاعدة ولادية.<br />
أخيرا ًَ مما سبق و من خلال النتائج و<br />
القيم الإحصائية لratio RR, Odds<br />
وقيمةP نستنتج أن تخزين القات عادة<br />
ذات تأثيرات سلبية على الفم و الأسنان<br />
تتضمن ابيضاضا ً في مخاطية الفم مع<br />
تغيرات مرضية تراجعية في اللثة و<br />
الأنسجة الداعمة.<br />
شكر:<br />
أتوجه بجزيل الشكر إلى الأستاذ أحمد<br />
جابر عفيف رئيس جمعية مكافحة القات<br />
في الجمهورية اليمنية على المعلومات<br />
التي وفرتها الجمعية حول انتشار القات<br />
في اليمن. كذلك أشكر د. حسين<br />
الصعدي و د. رائد أحمد ديب على<br />
خدمات الحاسب التي قدموها لإنجاز هذا<br />
البحث و خاصة القسم الإحصائي منه.<br />
١٥٨