11.07.2015 Aufrufe

ميركل على رأس املستشارية االملانية لوالية ثالثة - Tawilverlag

ميركل على رأس املستشارية االملانية لوالية ثالثة - Tawilverlag

ميركل على رأس املستشارية االملانية لوالية ثالثة - Tawilverlag

MEHR ANZEIGEN
WENIGER ANZEIGEN

Erfolgreiche ePaper selbst erstellen

Machen Sie aus Ihren PDF Publikationen ein blätterbares Flipbook mit unserer einzigartigen Google optimierten e-Paper Software.

HerausgeberMediumTawil VerlagAlmadinaAdresseReuterstrasse 24, 12043BerlinTelefon030/ 62 68 60 4Es ist nicht gestattet, das Magazin, alle Fotos & die Texte zukopieren oder zu vervielfältigen. Artikel die mit Namengekennzeichnet sind, entsprechen nicht immer der Meinungder Redaktion, sondern des Autors.Keine Gewähr für unverlangt eingesandte Fotos undManuskripte. Druckfehler vorbehalten.محمد طويلاالعالنات <strong>على</strong> مسؤولية املعلنني واملقاالت ال تعبر بالضرورةعن رأي ( اجمللة ) أو هيئة التحرير ، واملواد التي تصل الى( اجمللة ) ال تعاد الى أصحابها سواء نشرت أم لم تنشر .FaxE-MailInternet030/ 62 84 399 4info@almadina.dewww.almadina.deChefredakteur (v.i.S.d.P.)Mohamad Tawilstellv. Chefredakteur(in)Elen FaddoulRedaktions BeraterAhmad HazemSenior Art DirectorMustafa TawilLayoutGajaneethan ThevarasanDenis WeberVerlags- & AnzeigenleiterH. TawilRedaktion & freie KreativeMitarbeiterGerd DopslafMarkus WeißHouda HabliIbrahim Al JarouchiErscheinungsweisejeweils zum 1. eines MonatsAnzeigenschlussspätestens 10 Tage vor ErscheinenDruckunterlagenschlussspätestens 10 Tagevor ErscheinenRücktritsrechtschriftlich, spätestens14 Tage vor Erscheinenأنا معاذ .. أنا مسلمأنا أحترم القوانني األملانية،‏ وأعمل <strong>على</strong> تطبيقها في كل األمور املتعلقة بي كمواطن،‏ وال ميكن أنأكون يوما ما في حياتي مخالفاً‏ لهذه القوانني . وأنا شخصيا،‏ ومنذ قدومي إلى الدولة األملانية،‏لم أرتكب أي مخالفة قانونية تضر بالدولة،‏ أو تلحق ضرراً‏ باالنسان ، أوروبيا كان أم غير أوروبي،‏و<strong>على</strong> هذا األساس ترعرع أوالدي وكبروا،‏ ويتعاملون مع اآلخرين <strong>على</strong> أساس االحترام املتبادل.‏كل مواطن يجب عليه الدفاع عن الوطن الذي يعيش <strong>على</strong> أرضه ويحمل جنسيتة،‏ وهذا واجبأخالقي وديني أيضاً،‏ واالنسان الذي يفعل عكس ذلك،‏ يعمل بدون شك ضد مصلحة الوطن.‏لقد عشنا في الفترة األخيرة ظاهرتني مأساويتني ‏)باسم الدين(‏ خلقتا ذعراً‏ كبيراً‏ في العالم.‏فتنظيم القاعدة،‏ الذي أصبح اسمه <strong>على</strong> كل شفة ولسان،‏ فعل ما فعله من أعمال إجراميةفي مناطق مختلفة من بقاع العالم،‏ وظل هذا التنظيم لسنوات طويلة ينفذ عمليات ذهبضحيتها الكثيرون،‏ وإن كانت عملياته قد تراجعت،‏ لكنه ما زال موجوداً‏ في العالم،‏ يتبنى أفكارهبعض الشباب،‏ انخدعوا بتعاليم هذا التنظيم.‏ورغم أن زعيم هذا التنظيم ‏)أسامة بن الدن(،‏ قد مت اغياله ‏)<strong>على</strong> ذمة األمريكان(‏ في إحدى مناطقباكستان <strong>على</strong> يد جندي أمريكي،‏ لكن الواليات املتحدة،‏ لم تظهر للعالم جثة بن الدن،‏ وال حتىمعلومات مثبتة عن حقيقة قتله،‏ وفضلت واشنطن بقاء العملية في سرية،‏ دون ذكر أسبابمقنعة لذلك.‏ويبدو أن األمريكان،‏ فضلوا أن يكون السمك أول من يستقبل ‏)بن الدن(،‏ وأعلنوا عن رمي جثته فيالبحر،‏ ليتعلم السمك مباديء القاعدة.‏ هكذا قال األمريكان،‏ لكن من حقنا نحن أن نتقبل أو النتقبل هذا االدعاء،‏ ومن حق العالم أن يطالب مبعرفة احلقيقة من خالل عرض أحداثها الفعلية،‏وليس من خالل عرضها سينمائياً.‏قالوا،‏ ان ‏)بن الدن(‏ الذي هو في حقيقة األمر صناعة أمريكية بامتياز،‏ قد ذهب إلى غير رجعة،‏واعتقد العالم،‏ بأن سكان الكرة األرضية ارتاحوا من عمليات القاعدة وتهديدات ‏)بن الدن(.‏ صحيحأن عمليات القاعدة قد تراجعت بشكل ملحوظ بعد ‏)مقتل؟!(‏ بن الدن،‏ لكن احلرب األهلية فيسوريا أفرزت تنظيماً‏ أخطر بكثير من القاعدة،‏ يحمل اسم ‏)الدولة االسالمية في العراق والشام(‏واختصروا اسمه ب ‏)داعش(،‏ ويتزعمه ‏)أبو بكر البغدادي(،‏ الذي دب الرعب في قادة الشرق والغربلفظاعة العمليات االجرامية التي ترتكبها عناصر هذا التظيم،‏ والذين ال يزالوا يعيثون فساداوقتالً‏ في اراض سورية وعراقية،‏ بشكل ال مثيل له.‏الغريب في األمر،‏ ان الواليات املتحدة التي تعتبر نفسها حامية العالم من االرهاب،‏ لم تستطعلغاية اآلن دحر هذا التنظيم االجرامي،‏ رغم تشكيلها لتحالف دولي عربي غربي لقصف مواقعللتنظيم.‏ ولم تعط عمليات القصف اجلوي نتائج ملموسة حملاربة تنظيم إرهابي،‏ يعشعشعناصره في مناطق سورية وعراقية،‏ حتى أن مجموعات منه،‏ <strong>على</strong> ذمة وسائل إعالمية عربية،‏تتمترس في مناطق <strong>على</strong> احلدود السورية اللبنانية.‏تنظيم ‏)داعش(‏ أراد أن يلقن الواليات املتحدة درساً‏ مؤملا،‏ فقام بإعدام رهينتني أمريكيتني ذبحاً،‏وبعدها أقدم عناصره <strong>على</strong> قتل صحفيني في باريس،‏ من مجلة ‏)شارلي إيبدو(‏ الفرنسية،‏ فيعملية حتدي واضحة من ‏)داعش(‏ لفرنسا،‏ جنم عنها غضب واستنكار شديدين في فرنسا بشكلخاص و<strong>على</strong> الصعيد العاملي بشكل عام ، وعلق مواطنون في فرنسا <strong>على</strong> صدورهم شعار‏)أنا شارلي(.‏األمر املستغرب أن ردود الفعل في الشارع الفرنسي حملت اإلسالم أيضا املسؤولية عن ذلك،‏ رغمأن االسالم براءة من مثل هذه األعمال.‏بعد ذلك بفترة،‏ أقدم تنظيم ‏)داعش(‏ <strong>على</strong> إعدام الطيار األردني معاذ الكساسبة،‏ الذي سقطتطائرته خالل قيامه بقصف مواقع لداعش،‏ في إطار مشاركة األردن في التحالف الدولي للقضاء<strong>على</strong> ‏)داعش(،‏ وكانت طريقة االعدام همجية بربرية،‏ إذ أقدم مجرمو ‏)داعش(‏ <strong>على</strong> حرقه وهو فيقفص حديدي،‏ األمر الذي أثار سخط وغضب العالم.‏ وما فعله الهمجيون القتلة في عمليةباريس ضد ‏)شارلي إيبدو(،‏ ال يختلف عما فعلوه في إعدام معاذ الكساسبة،‏ ولذلك أسمحلنفسي بالقول:‏ ( أنا معاذ ) وأضيف أيضاً‏ وبفخر ( أنا مسلم (.

Hurra! Ihre Datei wurde hochgeladen und ist bereit für die Veröffentlichung.

Erfolgreich gespeichert!

Leider ist etwas schief gelaufen!