03.07.2015 Aufrufe

هل تريد تركيا ان تعيد امجادها االسالمية السابقة ؟ - Tawilverlag

هل تريد تركيا ان تعيد امجادها االسالمية السابقة ؟ - Tawilverlag

هل تريد تركيا ان تعيد امجادها االسالمية السابقة ؟ - Tawilverlag

MEHR ANZEIGEN
WENIGER ANZEIGEN

Sie wollen auch ein ePaper? Erhöhen Sie die Reichweite Ihrer Titel.

YUMPU macht aus Druck-PDFs automatisch weboptimierte ePaper, die Google liebt.

مارغيلوف:‏ اتصاالت بني بنغازي وطرابلس في باريس<br />

سيف اإلسالم:‏ <strong>ان</strong>تخابات في غضون ثالثة أشهر<br />

Das erste arabische Magazin Deutschland<br />

ن اف ذةال ع ال مال ع رب ي<br />

القذافي يختبئ في أنفاق<br />

محصنة عمقها 182 متراً‏<br />

كشفت صحيفة صندي ستار أن العقيد<br />

الليبي معمر القذافي يختبئ في متاهة<br />

ضخمة من أنفاق املياه في الصحراء يصل<br />

عمقها إلى نحو 182 متراً‏ حتت األرض،‏ في<br />

محاولة يائسة منه للبقاء على قيد احلياة.‏<br />

وقالت الصحيفة إن القذافي جلأ إلى<br />

اإلختباء حتت األرض لتجنب غارات مقاتالت<br />

منظمة حلف شمال األطلسي ‏)ناتو(،‏ بعد<br />

تعرضه إلى وابل من الضربات اجلوية.‏<br />

واضافت أن األنفاق التي يبلغ عرضها نحو<br />

4 أمتار مصنوعة من مقاطع من األنابيب<br />

اخلرس<strong>ان</strong>ية زنتها 75 طناً‏ ويصل عمق<br />

بعضها إلى نحو 182 متراً‏ حتت األرض،‏<br />

هي جزء من مشروع النهر الصناعي<br />

العظيم الذي بناه القذافي في الثم<strong>ان</strong>ينات<br />

بكلفة 20 مليار جنيه استرليني،‏ ويُعد<br />

أكبر وأغلى مشروع من نوعه في التاريخ<br />

وصُ‏ مم الستخراج املياه من عمق 762 متراً‏<br />

حتت الصحراء ونقلها إلى املدن والبلدات<br />

الليبية.‏<br />

واشارت الصحيفة إلى أن األنفاق تربط بني<br />

الصحراء وبني مقر القذافي في العاصمة<br />

طرابلس ومدينة بنغازي ومدينة سرت<br />

مسقط رأسه،‏ واستخدمها النظام<br />

الليبي كمعسكرات لقواته أو لتخزين<br />

املركبات واملعدات العسكرية أو حتى الغاز<br />

السام.‏<br />

ونسبت إلى مصدر أمني قوله إن ‏"القذافي<br />

يختبئ حتت األرض النقاذ نفسه..‏ وال يريد<br />

البقاء فوقها حيث ميكن استهدافه،‏ وبدأ<br />

سالح اجلو امللكي البريط<strong>ان</strong>ي يستخدم<br />

قنابل خارقة للغرف احملصنة حتت األرض".‏<br />

7 07/2011 Berlin - Almadina<br />

بينما نقل مبعوث الرئيس الروسي دميتري<br />

ميدفيديف الفريقيا ميخائيل مارغيلوف<br />

عن امني اللجنة الشعبية العامة البغدادي<br />

احملمودي اقراره باجراء ‏„اتصاالت مباشرة“‏ بني<br />

ممثلني للنظام الليبي والثوار في باريس ، اعلنت<br />

ايطاليا استضافة مؤمتر للزعماء القبليني<br />

وابدى سيف االسالم،‏ جنل العقيد معمر<br />

القذافي،‏ استعداد النظام الجراء <strong>ان</strong>تخابات في<br />

اشراف دولي.‏<br />

وصرح مارغيلوف في طرابلس:‏ ‏„حصلت<br />

على تأكيد <strong>ان</strong> اتصاالت مباشرة جتري بني<br />

بنغازي وطرابلس.‏ قال لي رئيس الوزراء الليبي<br />

‏)احملمودي(‏ <strong>ان</strong> جولة من هذه االتصاالت جرت في<br />

باريس“‏ و<strong>ان</strong> الرئيس الفرنسي نيكوال ‏„ساركوزي<br />

تبلغ نتائج تلك االتصاالت“.‏ واضاف:‏ ‏„في مطلق<br />

االحوال،‏ هناك من وجهة نظر طرابلس حوار<br />

ليبي جار“،‏ و“تفاؤل حذر بايجاد حل سياسي<br />

لألزمة الليبية“.‏ واوضح احملمودي <strong>ان</strong> ‏„ما يهمنا<br />

في اي مباردة حوار هو اوال وحدة ليبيا.‏ معمر<br />

القذافي قائد هذا البلد،‏ وهو خط احمر في اي<br />

حوار.‏ احلكومة الليبية تدعو الى السالم.‏ ولكن<br />

قبل السالم يجب وقف القصف“.‏<br />

وقبل ذلك افاد مارغيلوف بعد لقائه امني اللجنة<br />

الشعبية العامة لالتصال اخلارجي والتعاون<br />

الدولي عبدالعاطي العبيدي <strong>ان</strong> ‏„القذافي غير<br />

مستعد للرحيل،‏ والقيادة الليبية ستتحدث<br />

عن مستقبل البالد فقط بعد وقف للنار“.‏<br />

وفي تصريحات اخرى اوردتها وكالة ‏„نوفوستي“‏<br />

الروسية وحدها،‏ رأى مارغيلوف <strong>ان</strong> القذافي<br />

‏„ال يالئم“‏ مستقبل ليبيا،‏ و“هناك خيار ممكن<br />

امامه <strong>ان</strong> يبقى في ليبيا كفرد عادي مع شعبه<br />

وقبيلته ولكن مع تخليه عن السلطة وبقاء<br />

عائلته بعيدة من القرارات االقتصادية“.‏<br />

واكد القاصد الرسولي في طرابلس املونسنيور<br />

جيوف<strong>ان</strong>ي مارتينيللي <strong>ان</strong> ثمة رغبة صادقة لدى<br />

القيادة الليبية في احلوار.‏ سيف االسالم:‏<br />

<strong>ان</strong>تخابات<br />

وفي مقابلة مع صحيفة ‏„كورييرا ديال سيرا“‏<br />

االيطالية في طرابلس،‏ قال سيف االسالم:‏<br />

‏„ميكن اجراء <strong>ان</strong>تخابات في غضون ثالثة اشهر<br />

او في موعد اقصاه نهاية السنة،‏ والضم<strong>ان</strong><br />

لشفافيتها ميكن <strong>ان</strong> يكون حضور مراقبني<br />

دوليني.‏ ال نضع شروطا على املراقبني.‏ نوافق<br />

على االحتاد االوروبي واالحتاد االفريقي واالمم<br />

املتحدة وحتى حلف شمال االطلسي،‏ فاملهم<br />

هو <strong>ان</strong> تكون االنتخابات نظيفة واال تكون<br />

هناك شبهات بحصول فوضى“.‏ وضاف <strong>ان</strong><br />

والده سيكون مستعدا للتنحي ‏„اذا ما خسر<br />

االنتخابات“‏ لكنه ‏„لن يغادر ليبيا ابدا“.‏<br />

واعتبر <strong>ان</strong> ‏„فرنسا تفرض سياستها على<br />

حكومة بنغازي وساركوزي ك<strong>ان</strong> اكثر الراغبني<br />

في تدخل االطلسي،‏ لذلك يجب على باريس<br />

ايجاد مخرج للحد من سفك الدماء“.‏ وميكن<br />

احلكومة الفرنسية اجراء االنتخابات،‏ لكنه<br />

استبعد اي دور ايطالي ‏„ما دام سيلفيو<br />

برلوسكوني في رئاسة الوزراء“.‏ وخلص الى<br />

<strong>ان</strong> ‏„من السابق الو<strong>ان</strong>ه احلديث عن النفط ودور<br />

شركة ايني االيطالية للطاقة،‏ فرمبا ك<strong>ان</strong>ت<br />

للروس اليوم الورقة الرابحة في ليبيا“‏ في هذا<br />

اجملال.‏ ورفضت ناطقة باسم وزارة اخلارجية<br />

االميركية اقتراح سيف االسالم وقالت <strong>ان</strong>ه<br />

تأخر.‏ مؤمتر في ايطاليا وفي روما،‏ اعلن وزير<br />

اخلارجية االيطالي فر<strong>ان</strong>كو فراتيني <strong>ان</strong> ‏„اجتماعا<br />

موسعا“‏ يضم جميع زعماء القبائل وممثلي<br />

اجملتمع املدني الليبي سيعقد في روما.‏ ويشارك<br />

فيه ‏„ما بني 200 و‎300‎ شخص ميثلون فعال<br />

ليبيا برمتها“.‏ واشار كذلك الى توقيع اتفاق<br />

للتعاون في مجال الهجرة مع ‏„اجمللس الوطني<br />

االنتقالي“.‏<br />

وطردت اسب<strong>ان</strong>يا السفير الليبي لديها وثالثة<br />

موظفني في السفارة.‏ العملية العسكرية.‏<br />

وكشف التقرير الذي وجهه البيت االبيض<br />

الى الكونغرس االربعاء <strong>ان</strong> كلفة العمليات<br />

العسكرية واملساعدات االنس<strong>ان</strong>ية االميركية<br />

في ليبيا بلغت حتى الثالث من حزير<strong>ان</strong> 716<br />

مليون دوالر

Hurra! Ihre Datei wurde hochgeladen und ist bereit für die Veröffentlichung.

Erfolgreich gespeichert!

Leider ist etwas schief gelaufen!