من الملكیة إلى_
ا جرماً ماء والذين ما كانوا يجدون من يصغي إلى شكواهم هذه كلها غدت جزءاً من النظام القائم ومن طبيعة الأشياء» ء وبدت وكأنها عرف عتيق قبل أن تبلغ من العمر بضعة أسابيع. وفوق ذلكء فإن وجهاً مقيتاً مخوفاً انتهى إلى أن يصبح مألوفاً جداً حتى لكأن أبصار الناس ما انفكت تقع عليه منذ بدء الخليقة هو وجه تلك الأنثى الماضية الحدّ التي يدعونها «المقصلة». كانت موضوع مُجون الناس وهزلهم. فهي خير دواء للصداعء وهي تحول بين الشيب وبين الشعر على نحو لا يخطئ أبداًء وهي تخلع على البشرة نعومة خاصة» وهي «الشفرة القومية» التي تحلق أنعم ما تكون الحلاقة. كان الذي يقبل المقصلة يطل من النافذة الصغيرة ويعطس في الكيس . كانت إمارة من إمارات تلق الجنس البشري خلقاً جديداً . لقد أبطلت الصليب وحلّت محله. كانت أنماط منها تزيّن صدوراً نُزعت عنها الصليان» وكان القوم يحنون الرؤوس لها ويؤمنون بها حيثما أنكروا الصليب وكفروا به. لقد قطعت من الرؤوس عدداً كبيراً إلى حد جعلها وجعل الأرض التي دنّستهاء أكثر ما دنستهاء حمراء عفنة. كانت تُمَكَك أجزاءً؛ مثل دميةٍ لُغْزٍ لشيطان فتى» ثم تُجمع أجزاؤها من جديد كلما استدعى والصالح.
ا جرماً ماء والذين ما كانوا يجدون من يصغي إلى شكواهم هذه كلها غدت جزءاً من النظام القائم ومن طبيعة الأشياء» ء وبدت وكأنها عرف عتيق قبل أن تبلغ من العمر بضعة أسابيع. وفوق ذلكء فإن وجهاً مقيتاً مخوفاً انتهى إلى أن يصبح مألوفاً جداً حتى لكأن أبصار الناس ما انفكت تقع عليه منذ بدء الخليقة هو وجه تلك الأنثى الماضية الحدّ التي يدعونها «المقصلة». كانت موضوع مُجون الناس وهزلهم. فهي خير دواء للصداعء وهي تحول بين الشيب وبين الشعر على نحو لا يخطئ أبداًء وهي تخلع على البشرة نعومة خاصة» وهي «الشفرة القومية» التي تحلق أنعم ما تكون الحلاقة. كان الذي يقبل المقصلة يطل من النافذة الصغيرة ويعطس في الكيس . كانت إمارة من إمارات تلق الجنس البشري خلقاً جديداً . لقد أبطلت الصليب وحلّت محله. كانت أنماط منها تزيّن صدوراً نُزعت عنها الصليان» وكان القوم يحنون الرؤوس لها ويؤمنون بها حيثما أنكروا الصليب وكفروا به. لقد قطعت من الرؤوس عدداً كبيراً إلى حد جعلها وجعل الأرض التي دنّستهاء أكثر ما دنستهاء حمراء عفنة. كانت تُمَكَك أجزاءً؛ مثل دميةٍ لُغْزٍ لشيطان فتى» ثم تُجمع أجزاؤها من جديد كلما استدعى والصالح.
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
سياسية فوضى إىل الملكية <strong>من</strong><br />
.<br />
١٨١٢<br />
GC 740.4}{<br />
354<br />
ثم ان ارونيرام جدسون الذي كان بين طليعة المرسلين للخروج <strong>من</strong> امريكا أبحر الى كلكتا في<br />
للمرسلين المعمدانيين في شهر يوليو. انظر ما كتبه فيشر في كتاب ”تاريخ الكنيسة<br />
ووصل الى بورما في عام عام المسيحية“.<br />
١٩١٠<br />
١٨١٣<br />
.<br />
ثم ان الدكتور بيرسون يعلن في مقال نشر في مجلة الريفيو التبشيرية العالمية في عدد يناير <strong>من</strong> عام ”انه<br />
<strong>من</strong>ذ نصف قرن كانت الصين و<strong>من</strong>شوريا واليابان وكوريا وتركيا وبالد العرب وحتى قارة افريقي ا المترامية اال<br />
طراف كانت نائمة .وفي عزلة وتباعد وانطواء على نفسها ومحبوسه. فأواسط آسيا لم يكن مكتشفا نسبيا كما كان<br />
أواسط افريقيا. وفي بلدان كثيرة كان احتالل الشيطان الطويل مما ال ينازعه فيه <strong>من</strong>ازع ولم يكن <strong>من</strong> يزعج<br />
امبراطوريته وقد كانت الممالك البابوية متعصبة كما كانت و ثنية. ففي ايطاليا وأسبانيا كان <strong>من</strong> يجرؤ على بيع<br />
كتاب مقدس يلقى في السجن وكذلك <strong>من</strong> يكرز باالنجيل لقد كانت فرنسا ملحدة بالفعل، والمانيا تسلل اليها الدين<br />
العقلي وكان الباب مغلقا في وجه جانب كبير واسع <strong>من</strong> الحقل التبشيري فكانت تلك البالد ممتنعة على المبشرين<br />
الى حد كبير او صغير اما االن فالتطورات في كل مكان شهيرة وجوهرية وذاك الذي معه مفاتيح االبواب<br />
المغلقة بدأ يفتحها فبدأ في فتح كل البلدان لمرسل الصليب وحتى في المدينة الدهرية حيث كان يلتزم <strong>من</strong> يزورها <strong>من</strong>ذ<br />
نصف قرن ان يترك كتابه المقدس خارج أسوارها توجد كنائس بروتستانتية بالعشرات وتوجد حرية لنشر الكتاب<br />
...<br />
.<br />
.<br />
.<br />
.<br />
المقدس“. 740.5}{ GC<br />
صفحة — ٣٦١<br />
.<br />
التواريخ النبوية: انظر المذكرة على صفحة ٣١٢.<br />
GC 740.6}{<br />
— ٣١٢<br />
التواريخ النبوية: ان الحقائق التاريخية والواقعية المتصلة بالحقبات النبوية المذكورة في دانيال<br />
صفحة والمشتملة على براهين كثيرة تشير اشارة ال تخطئ الى سنة ٤٥٧ ق. م على أنها الوقت الصحيح الذي به يبدأ<br />
حساب هذه الفترات، قد خططها كثيرون <strong>من</strong> تالميذ النبوة. انظر ما كتبه ستانلي ليذس في كتاب ”نبوة العهد القديم“<br />
و. جود في كتابه ”النبوة التي تمت“<br />
)محاضرات وربورتون عن السنوات<br />
و محاضرة وكتاب<br />
)محاضرات وربورتون عن السنوات<br />
العظة العاشرة المشتملة على مذكرة رقم وما كتبه أسحق نيوتن في كتاب<br />
لندن عام<br />
تاريخ النبوة توماس الذي عنوانه وما<br />
عنوانه مالحظات على نبوات دانيال ورؤيا يوحنا الفصل العاشر طبعة لندن<br />
أما عن تاريخ الصلب فانظر<br />
و كتبه اوريا سميث في كتاب عنوانه آراء عن دانيال والرؤيا الجزء االول فصل المجلد االول صفحة<br />
ما كتبه هيلز في كتاب عنوانه تحليل التاريخ طبعة لندن الثانية عام والمجلد<br />
)١٨٨٠ — ١٨٧٦<br />
١١ ١٠<br />
)١٨٥٨ — ١٨٥٤<br />
)١(<br />
١٨٤٨ صفحة — ٢٦ ١٠٦ ،<br />
” طبعة ” ١٧٣٣ صفحة — ١٢٨ ١٤٣ ،<br />
.٩ ٨<br />
١٠١ — ٩٤<br />
١٨٣٠<br />
الثالث صفحة — ١٦٤ .٢٥٨ 741.1}{ GC<br />
— ٣٦٩<br />
٨ و ٩<br />
سقوط االمبراطورية العثمانية: لكي تحصل على مزيد <strong>من</strong> التفاصيل بالنسبة الى التنبؤ عن<br />
صفحة أنظر ما كتبه لتسن في كتابه الذي عنوانه<br />
سقوط الدولة العثمانية في غضون شهر آب )اغسطس( سنة وما كتبه لتسن<br />
م“. )الذي نشر في حزيران )يونيو( سنة ”أرجحية مجيء المسيح الثاني حوالي سنة وطبع ثانية بتقرير تاريخي لدعم<br />
ايضا في كتاب عنوانه ”خطاب الى االكليروس“ )الذي نشر في ربيع التقديرات المضبوطة السابقة عن المدة النبوية الممتدة الى سقوط االمبراطورية العثمانية ونشر في عام<br />
وما كتبه لوفبورو في كتاب عنوانه ”حركة المجيء الثاني<br />
وكتاب ”المجيء ترس ومراجعة“ المجلد االول والمقال الذي كتبه لتسن في صحيفة ”عالمات االز<strong>من</strong>ة“، و ”مفسر<br />
العظيمة“ طبعة<br />
وانظر مقاال آخر في صحيفة ”عالمات االز<strong>من</strong>ة“ و ”مفسر الن بوة“ في<br />
النبوة“ في أول آب )اغسطس( سنة اول شباط )فبراير( سنة ١٨٤١.<br />
،)١٨٤١(<br />
)١٨٣٨<br />
سنة ، ١٨٤٠<br />
١٨٤٠<br />
١٨٤٣<br />
،)١٨٤٤(<br />
١٩٠٥ صفحة — ١٢٩ ١٣٢ ،<br />
١٨٤٠<br />
GC 741.2}{<br />
— ٣٧٦<br />
صفحة <strong>من</strong>ع الكتاب عن الشعب: اذا اردت معرفة شيء عن موقف الكنيسة الرومانية الكاثوليكية <strong>من</strong><br />
نشر الكتاب المقدس في اللغات الممعروفة للعلمانيين فانظر ما ورد في دائرة المعارف الكاثوليكية في بند ”الكتاب
Change language