21.04.2023 Views

من الملكیة إلى_

ا جرماً ماء والذين ما كانوا يجدون من يصغي إلى شكواهم ‏ هذه كلها غدت جزءاً من النظام القائم ومن طبيعة الأشياء» ء وبدت وكأنها عرف عتيق قبل أن تبلغ من العمر بضعة أسابيع. وفوق ذلكء فإن وجهاً مقيتاً مخوفاً انتهى إلى أن يصبح مألوفاً جداً حتى لكأن أبصار الناس ما انفكت تقع عليه منذ بدء الخليقة ‏ هو وجه تلك الأنثى الماضية الحدّ التي يدعونها «المقصلة». كانت موضوع مُجون الناس وهزلهم. فهي خير دواء للصداعء وهي تحول بين الشيب وبين الشعر على نحو لا يخطئ أبداًء وهي تخلع على البشرة نعومة خاصة» وهي «الشفرة القومية» التي تحلق أنعم ما تكون الحلاقة. كان الذي يقبل المقصلة يطل من النافذة الصغيرة ويعطس في الكيس . كانت إمارة من إمارات تلق الجنس البشري خلقاً جديداً . لقد أبطلت الصليب وحلّت محله. كانت أنماط منها تزيّن صدوراً نُزعت عنها الصليان» وكان القوم يحنون الرؤوس لها ويؤمنون بها حيثما أنكروا الصليب وكفروا به. لقد قطعت من الرؤوس عدداً كبيراً إلى حد جعلها وجعل الأرض التي دنّستهاء أكثر ما دنستهاء حمراء عفنة. كانت تُمَكَك أجزاءً؛ مثل دميةٍ لُغْزٍ لشيطان فتى» ثم تُجمع أجزاؤها من جديد كلما استدعى والصالح.

ا جرماً ماء والذين ما كانوا يجدون من يصغي إلى شكواهم ‏ هذه كلها غدت جزءاً من النظام القائم ومن طبيعة الأشياء» ء وبدت وكأنها عرف عتيق قبل أن تبلغ من العمر بضعة أسابيع. وفوق ذلكء فإن وجهاً مقيتاً مخوفاً انتهى إلى أن يصبح مألوفاً جداً حتى لكأن أبصار الناس ما انفكت تقع عليه منذ بدء الخليقة ‏ هو وجه تلك الأنثى الماضية الحدّ التي يدعونها «المقصلة». كانت موضوع مُجون الناس وهزلهم. فهي خير دواء للصداعء وهي تحول بين الشيب وبين الشعر على نحو لا يخطئ أبداًء وهي تخلع على البشرة نعومة خاصة» وهي «الشفرة القومية» التي تحلق أنعم ما تكون الحلاقة. كان الذي يقبل المقصلة يطل من النافذة الصغيرة ويعطس في الكيس . كانت إمارة من إمارات تلق الجنس البشري خلقاً جديداً . لقد أبطلت الصليب وحلّت محله. كانت أنماط منها تزيّن صدوراً نُزعت عنها الصليان» وكان القوم يحنون الرؤوس لها ويؤمنون بها حيثما أنكروا الصليب وكفروا به. لقد قطعت من الرؤوس عدداً كبيراً إلى حد جعلها وجعل الأرض التي دنّستهاء أكثر ما دنستهاء حمراء عفنة. كانت تُمَكَك أجزاءً؛ مثل دميةٍ لُغْزٍ لشيطان فتى» ثم تُجمع أجزاؤها من جديد كلما استدعى والصالح.

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

سياسية فوضى إىل الملكية <strong>من</strong><br />

١٨٨٤<br />

٢<br />

351<br />

‏”جون ويكلف ومضطهدوه االنجليز“‏ الفصل الخامس الفقرة ‏)الذي طبع في لندن عام وترجمة لوريمر<br />

وما كتبه نياندر في كتابه الذي عنوانه:‏ ‏”التاريخ الع ام للديانة والكنيسة المسيحية“‏ الفترة<br />

صفحة<br />

السادسة<br />

،) ١٦٤ — ١٦٢<br />

فقرة .٢ 737.5}{ GC<br />

— ٩٨<br />

صفحة العصمة:‏ في عقيدة العصمة انظر ما جاء في دائرة المعارف الكاثوليكية المقال الوارد تحت<br />

عنوان ‏”العصمة“‏ الذي كتبه تيرنر،‏ وما كتبه جورج سالمون في كتابه الذي عنوانه ‏”عصمة الكنيسة“،‏ وم ا كتبه<br />

اليوت في ك تابه الذي عنوانه:‏ صورة الكاثوليكية الرومانية الكتاب األول الفصل الرابع،‏ وما كتبه الكاردينال جيبونز<br />

الفصل<br />

في كتابه الذي عنوانه:‏ ‏”ايمان آبائنا“‏<br />

الطبعة ٤٩ عام ١٨٩٧ السابع.‏ 737.6}{ GC<br />

صفحة — ١١٦ صكوك<br />

الغفران:‏ انظر المذكرة على صفحة ٥٨<br />

GC 738.1}{<br />

— ١١٧<br />

صفحة مجمع كونستانس:‏ عن دعوة البابا يوحنا الثالث والعشرين مجمع كونستانس لالنعقاد بناء على<br />

التماس االمبراطور سجسموند انظر ما كتبه موشيم في كتابه الذي عنوانه ‏”قوانين التاريخ االكليريكي“‏ الكتاب<br />

الثالث،‏ وانظر كذلك ما كتبه داولنج في كتابه الذي عنوانه ‏”تاريخ البابوية“‏ الكتاب السادس الفصل ا لثاني الفقرة<br />

وم ا كتبه باور في كتابه الذي عنوانه ‏”تاريخ البابوات“‏ طبعة لندن في عام المجلد السابع صفحة<br />

وما كتبه نياندر في كتابه الذي عنوانه ‏”التاريخ العام للدين المسيحي والكنيسة“‏ الفترة السادسة فقرة ‏)عام<br />

مجلدات طبع وترجم بواسطة توري المجلد<br />

١٣<br />

— ١٤١<br />

١<br />

١٧٦٦<br />

الخامس صفحة — ٩٤ .)١٠١ 738.2}{ GC<br />

،<br />

، ١٤٣<br />

٥ — ١٨٥٤<br />

صفحة — ١٤٣ صكوك<br />

الغفران:‏ انظر المذكرة على صفحة ٥٨.<br />

GC 738.3}{<br />

صفحة — ٢٥٩<br />

الجزويت:‏ لكي تعرف بيانا عن اصل ‏”جمعية يسوع“‏ ومبادئها واغراضها كما يلخصها اعضاء<br />

هذه االخوية انظر كتابا عنوانه ‏”عن الجزويت“‏ طبعة القس جون جيرارد ونشر في لند ن عام نشرته جمعية<br />

الحق الكاثوليكي في هذا الكتاب نجد القول التالي الباعث في كل نظام الجمعية هو روح الطاعة الكاملة لقد<br />

كتب القديس اغناطيوس يقول:‏ ‏”ليقتنع كل واحد أن اولئك الذين يعيشون تحت الطاعة ينبغي ان يسمحوا النفسهم ان<br />

يتحركوا ويوجّ‏ بواسطة العناية االلهية عن طريق رؤسائهم كما لو كانو ا جسما مائتا يسمح لنفسه بان يحمل الى<br />

أي مكان ويعامل بأي كيفية،‏ او كعكاز الرجل الشيخ الذي يخدم <strong>من</strong> يحمله في يده في اي طريق يسير فيه“‏ ‏”هذا<br />

الخضوع التام يشرفه الباعث عليه ثم يمضي المؤسس في حديثه فيقول:‏ ‏”وينبغي ان يكون متأهبا وفرح ا ومثابرا...‏<br />

أن الشخص المتدين المطيع يتمم بسرور ما قد حدده له رؤساؤه بفرح الجل الخير العام وهو متأكد <strong>من</strong> انه بذلك يكون<br />

متمشيا حقا مع ارادة هللا“‏ هذا ما جاء في كتاب ‏”عن الجزويت“‏ صفحة ٦.<br />

.<br />

١٩٠٢<br />

١٧١٣<br />

GC 738.4}{<br />

٣٣<br />

” نا<br />

.<br />

.<br />

ِّ هوا<br />

ثم انظر ايضا ما كتبه دوبين في كتاب ‏“موجز تاريخ الكنيسة“‏ الفصل ‏)طبعة لندن سنة المجلد الرابع<br />

وموشيم في كتابه ‏”قوانين التاريخ االكليريكي“‏ ودائرة المعارف البريطانية ‏)الطبعة التاسعة(‏<br />

بند ‏”الجزويت“،‏ وما كتبه برواسين في كتابه ‏”مبادئ الجزويت،‏ مكونا <strong>من</strong> مجموعة مقتطفات <strong>من</strong> نفس مؤلفيهم ‏)لندن<br />

وقد ظهرت قبل ذلك طبعة اخرى في عام وكارترايت في كتابه ‏”الجزويت،‏ دستورهم<br />

‏)لندن<br />

وتعليمهم“‏ ‏)لندن وتونتون في كاتبه ‏”تاريخ الجزويت في انجلترا عام<br />

١٧٧٣<br />

—<br />

١٥٨٠<br />

،<br />

١٨٣٩<br />

صفحة — ١٣٢ )١٣٥<br />

— ١٨٦٠<br />

)١٨٧٦<br />

GC 738.5}{ .)١٩٠١<br />

— ٢٥٩<br />

محكمة التفتيش:‏ انظر دائرة المعارف الكاثوليكية بند ‏”محكمة التفتيش“‏ ‏)كتبه بلوتزر في<br />

صفحة ميونيخ ولي في كتاب ‏”تاريخ محاكم التفتيش في القرون الوسطى،‏ وما كتبه ليمبورسن في كتاب“‏ تاريخ محكمة<br />

ترجمة شاندلر في المجلد<br />

‏)طبعة لندن في عام و التفتيش المجلد االول الكتاب االول الفصل وما كتبه فون رانك في كتاب ‏”تاريخ البابوات“‏ الكتاب الثاني<br />

و<br />

االول صفحة<br />

الفصل<br />

١٧٣١<br />

٣١ — ٢٧ ٢٥<br />

،)١٦١ — ١٤٤ ١٤٢ — ١٣١<br />

السادس.‏ 738.6}{ GC

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!