21.04.2023 Views

من الملكیة إلى_

ا جرماً ماء والذين ما كانوا يجدون من يصغي إلى شكواهم ‏ هذه كلها غدت جزءاً من النظام القائم ومن طبيعة الأشياء» ء وبدت وكأنها عرف عتيق قبل أن تبلغ من العمر بضعة أسابيع. وفوق ذلكء فإن وجهاً مقيتاً مخوفاً انتهى إلى أن يصبح مألوفاً جداً حتى لكأن أبصار الناس ما انفكت تقع عليه منذ بدء الخليقة ‏ هو وجه تلك الأنثى الماضية الحدّ التي يدعونها «المقصلة». كانت موضوع مُجون الناس وهزلهم. فهي خير دواء للصداعء وهي تحول بين الشيب وبين الشعر على نحو لا يخطئ أبداًء وهي تخلع على البشرة نعومة خاصة» وهي «الشفرة القومية» التي تحلق أنعم ما تكون الحلاقة. كان الذي يقبل المقصلة يطل من النافذة الصغيرة ويعطس في الكيس . كانت إمارة من إمارات تلق الجنس البشري خلقاً جديداً . لقد أبطلت الصليب وحلّت محله. كانت أنماط منها تزيّن صدوراً نُزعت عنها الصليان» وكان القوم يحنون الرؤوس لها ويؤمنون بها حيثما أنكروا الصليب وكفروا به. لقد قطعت من الرؤوس عدداً كبيراً إلى حد جعلها وجعل الأرض التي دنّستهاء أكثر ما دنستهاء حمراء عفنة. كانت تُمَكَك أجزاءً؛ مثل دميةٍ لُغْزٍ لشيطان فتى» ثم تُجمع أجزاؤها من جديد كلما استدعى والصالح.

ا جرماً ماء والذين ما كانوا يجدون من يصغي إلى شكواهم ‏ هذه كلها غدت جزءاً من النظام القائم ومن طبيعة الأشياء» ء وبدت وكأنها عرف عتيق قبل أن تبلغ من العمر بضعة أسابيع. وفوق ذلكء فإن وجهاً مقيتاً مخوفاً انتهى إلى أن يصبح مألوفاً جداً حتى لكأن أبصار الناس ما انفكت تقع عليه منذ بدء الخليقة ‏ هو وجه تلك الأنثى الماضية الحدّ التي يدعونها «المقصلة». كانت موضوع مُجون الناس وهزلهم. فهي خير دواء للصداعء وهي تحول بين الشيب وبين الشعر على نحو لا يخطئ أبداًء وهي تخلع على البشرة نعومة خاصة» وهي «الشفرة القومية» التي تحلق أنعم ما تكون الحلاقة. كان الذي يقبل المقصلة يطل من النافذة الصغيرة ويعطس في الكيس . كانت إمارة من إمارات تلق الجنس البشري خلقاً جديداً . لقد أبطلت الصليب وحلّت محله. كانت أنماط منها تزيّن صدوراً نُزعت عنها الصليان» وكان القوم يحنون الرؤوس لها ويؤمنون بها حيثما أنكروا الصليب وكفروا به. لقد قطعت من الرؤوس عدداً كبيراً إلى حد جعلها وجعل الأرض التي دنّستهاء أكثر ما دنستهاء حمراء عفنة. كانت تُمَكَك أجزاءً؛ مثل دميةٍ لُغْزٍ لشيطان فتى» ثم تُجمع أجزاؤها من جديد كلما استدعى والصالح.

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

سياسية فوضى إىل الملكية <strong>من</strong><br />

— ٦٧ صكوك :<br />

350<br />

لكي تحصل على تاريخ مسهب لعقيدة صكوك الغفران انظر كتاب دائرة<br />

الغفران صفحة<br />

المعارف الكاثوليكية،‏ تحت بند ‏”صكوك الغفران“‏ ‏)الذي كتبه كنت <strong>من</strong> بيزوتر بلندن(،‏ وما كتبه ألمان في كتاب<br />

عنوانه ‏”المصلحون قبل عهد االصالح“‏ المجلد االول.‏ الكتاب الثاني الفصل الثاني،‏ وما كتبه كريتون في كتاب<br />

وم ا كتبه رانك في كتابه الذي عنوانه ‏”تاريخ<br />

و عنوانه ‏”تاريخ البابوية“‏ المجلد الخامس صفحة ‏)الطبعة<br />

و<br />

و<br />

و االصالح في الماني ا“‏ الكتاب الثاني الفصل االول فقرة وما<br />

الثانية في لندن سنة ١٨٤٥ وترجمه أوسنن في المجلد االول صفحة ٣٣١<br />

وم ا كتبه لي في كتابه<br />

كتبه اليوت في كتابه الذي عنوانه ‏”تصوير الكاثوليكية الرومانية الكتاب الثاني الفصل الذي عنوانه ‏”تاريخ االعتراف السمعي وصكوك الغفران“‏ وما كتبه فيشر في كتابه الذي عنوانه ‏”االصالح“‏ الفصل<br />

الرابع أما عن ثمار عقيدة صكوك الغفران في اثناء عهد االصالح،‏ فانظر نبذة كتبها لي عنوانها ‏”صكوك الغفران في<br />

اسباني ا“‏ وطبعت ونشرت في كتاب عنوانه ‏”أوراق الجمعية االمريكية عن تاريخ الكنيسة“‏ المجلد االول صفحة<br />

ويقول الدكتور لي عن قيمة هذا النور اآلتي <strong>من</strong> الجانب التاريخي،‏ في الفصل االفتتاحي:‏<br />

اسبانيا التي لم تكن تزعجها المجادالت التي وقعت بين لوثر والدكتور إك وسلفستر برابرياس ظلت سائرة باطمئنان<br />

في الطريق القديم المطروق وتقدم لنا الوثائق الرسمية التي ال جدال فيها والتي تجعلنا قادرين على فحص المسألة في<br />

نور التاريخ النقي“.‏<br />

” نأ<br />

١٥٥ — ١٥٣ ١٤٢ — ١٣٩<br />

و — ٣٣٥ ٣٣٧ و — ٣٤٣ ٣٤٦ ،)<br />

،١٣<br />

، ٦١<br />

١٣٢<br />

٦٤ — ٥٦<br />

١٣١<br />

GC 736.9}{<br />

:<br />

.<br />

١٧١<br />

— ٦٧<br />

— ١٢٩<br />

صفحة ذبيحة القداس انظر ما كتبه الكاردينال وايزمان في كتابه الذي عنوان ‏”حلول جسد ربنا يسوع<br />

المسيح ودمه الحقيقيين في القربان المقدس المبارك مبرهنا عليه <strong>من</strong> الكتاب،‏ ثم انظر ايضا دائرة المعارف الكاثوليكية<br />

البند الذي عنوانه ‏”القربان المقدس“‏ ‏)وقد كتبه بول <strong>من</strong> برسلو(،‏ وانظر ايضا الكتاب الذي عنوان ‏”قوانين واحكام<br />

مجمع ترنت“‏ الفصول الذي طبع في لندن في عام وترجمه بركلي في صفحة وكتاب<br />

والمجلد الثاني<br />

و<br />

هاجانباك الذي عنوانه موجز تاريخ العقائد المجلد االول صفحة<br />

وكتاب جون كلفن وعنوانه ‏”القوانين“‏ الكتاب الرابع الفصل و وما كتبه هوكر في<br />

صفحة<br />

كتابه الذي عنوانه ‏”النظام االكليريكي“،‏ وما كتبه أليوت في كتابه الذي عنوانه ‏”تصوير الكاثوليكية الرومانية الكتاب<br />

الثاني<br />

٧٩ — ٧٠<br />

٣٩٨ — ٣٩٣<br />

، ١٨ ١٧<br />

١٨٥١<br />

٢٢٣ — ٢١٤<br />

٨ — ١<br />

، ١١٤ — ٨٨<br />

الفصل ٤ و .٥ 737.1}{ GC<br />

— ٧٤<br />

ترجم ات الولدنسيين للكتاب:‏ عن الترجمات الولدنسية االولى الجزاء <strong>من</strong> الكتاب الى لغة عامة<br />

صفحة الشعب انظر ما كتبه تاونلي في كتابه الذي عنوانه ‏”شروح االدب الكتابي“‏ المجلد االول الفصل العاشر فقرة<br />

الفصل الثاني<br />

وما جاء في كتاب بثافيل الذي عنوانه ‏”الكتاب في فرنسا“‏ الذي طبع في باريس سنة وما كتبه يتنام في كتابه الذي عنوانه ‏”رقابة كنيسة روما“‏ المجلد الثاني<br />

و و و و الفقرة الفصل<br />

— ١<br />

١٨٦٤<br />

، ٢١<br />

،<br />

١٣ ١٠ — ٨ ٤ ٣<br />

الثاني.‏ 737.2}{ GC<br />

صفحة — ٨٨<br />

١٤٨٧ ضد<br />

١٣<br />

عام<br />

في كتاب<br />

<strong>من</strong>شور ضد الولدنسيين:‏ ان جزءا كبيرا <strong>من</strong> نص النشرة البابوية التي اصدرها انوسنت الثا<strong>من</strong> في<br />

الو لدنسيين ‏)التي توجد النسخة االصلية <strong>من</strong>ها في مكتبة جامعة كمبردج(‏ يوجد في ترجمة انجليزية<br />

لدوالنج عنوانه ‏”تاريخ البابوية“‏ طبع في عام الكتاب السادس الفصل الخامس فقرة<br />

GC { .٦٢<br />

١٨٧١<br />

737.3}<br />

صفحة — ٩٥ صكوك<br />

الغفران انظر المذكرة على صفحة ٥٨.<br />

GC 737.4}{<br />

— ٩٨<br />

صفحة ويكلف:‏ لكي تحصل ع لى النص االصلي للنشرات البابوية الصادرة ضد ويكلف مترجمة الى<br />

االنجليزية انظر ما كتبه فوكس في كتابه الذي عنوانه ‏”اعمال وأنصاب“،‏ برأت تاونسند الذي طبع في لندن عام<br />

المجلد الثالث صفحة وانظر ايضا م ا كتبه لويس في كتابه الذي عنوانه ‏”تاريخ ويكلف وحيا ته<br />

وما كتبه لتشلر في كتابه الذي عنوانه<br />

و<br />

وآالمه“‏ الذي طبع في عام<br />

، ٣١٤ — ٣٠٣<br />

، ١٣ — ٤<br />

١٨٢٠ صفحة — ٤٩ ٥١<br />

١٨٧٠

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!